رد: لنميز وريقاتنا ونوشحها احاسيسنا العذبة ونطوقها ورود عطرة مساحة حرة
الورقة (22)
.
.
الفقد حكايةٌ لا نهاية لها..
منذ عصر الأولين،
الفقد متاهة الأرواح..
مقابر العاشقين!
و أنا يا مسافرا في دمي..
لنغم الحزن أستكين،
رغما عني..
فإني ما زلت أخشى خطى السنين!
و أخشى يا حبيبي،
أن تستبيح الأوجاع عمري،
أن تلقيني خلف أسوارها،
مكبلةً بك..و الأنين!
/
/
.
|