رد: لُجَّة!
. . ؛
صادَف إني بـ اعبر النّســـيان وإلا
هزّ جذعي واحدٍ مــــــن أربعينك
وانتثرت وغصـــــــن ذكرانا تدلّى
ما وعيت إلا على نظـــرات عينك
لايحة في بال وجدانـي . . اتّسلّى
ظنّها بشتاق لأيامـــــك و حينــك
لا حشى ما اشتقت ياخي لا اتّبلّى
زلّة الهاجس . . يبعثـر في سنينك
ذكرى/هـَ
|