رد: - خيط أمل.!
الله الله
نخافٌ دوماً من نهاية المشهد
ونعيشُ بين واقع مرير
وتأويل لطيف
لكل أفعالهم القبيحة
ويبقى الكبرياء
هو حاجزنا الكبير
الذي يمنعنا من ذلك
السؤال العالق في فمنا
وضاق به الصدر
وخافت الأيادي المرتعشة أن ترسله ...
اليمام
علينا أن نشكر كل الورود
وكل العصافير
التي ساقت قلمكِ للمدائن
وأنتِ أحد أركانه الثابتة
ومدننا تشتاق لغيث السماء
وأنتِ المطر
سلمتِ والله
ودمتِ ذخراً للحرف واللغة
|