رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
أعود وقوفاً بمنازل الشعر, حيث التقت فتآلفت, و افترقت فما تخالفت, و انصرفت بغير وداع, معلقة على باب المشيئة الإلهية, خضوعاً لعزته, إقراراً بأمره, استكمالاً لما قُسمَ لنا من نصيب..
ما ودعت ببنان زانه علمٌ
ناديت لا حملت رجلاك يا جملُ
يا حادي العيس .. سامحك الله!
كل عام و قلبك بخير يا صبية!
|