رد: دمعتان أحر من الأسيد
أخي السفير بوركت الخطى :
يذكر أن المرشد الطلابي سأل أحد الطلاب عن تحسن مظهره المفاجئ فقال له لقد مات أبي وهل لم يعلم الناس أنا فقراء إلا بعد موته ؟
هذه أخرى من صور الخذلان في المجتمع
وصورة أخرى لتضحيات الآباء فتقابل بتجاهل وعقوق الأبناء وماذا تفيد كل تفاعلات الحزن أم أنها فقط شيء من تقاليد المجتمع
ولذلك لا تنسى نصيبك من الدنيا
مشاركتنا أدبيات النص وقيمه الإنسانية هي عندي بمثابة زيارة أخوية
أجزل الله لكم المثوبة والأجر
|