رد: مِن الآخِر .!
يبقى باب الشعور موارباً
تتسرب منه نسائم اللطافة .
فتداعب القلب
حتى التنهيد منبته هوىً نقي ..للمزيد من مواضيعي
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا
فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ
شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|