رد: طيفُك العَابرُ يُسامرُ النّجمات '
وجدْتُ هنا
بحرًا من الجمالِ كانَ مِزاجُه كافورًا
استقي من عذبِه نثرًا وندًى وشعورًا
الأديبة السامقة ابنة حاتم
تسكبيْنَ على أديمِ الورقِ عطرًا
يُـجَـلِّلُكِ حياء* ..
وترسمين من الأحرفِ بحرًا
نستقي منهُ عفافا ونقاء
أطوفُ هنا بين نَثارِ الجمالِ
ودوحةِ الكلماتِ الغانيةِ
للهِ درُّ نصُّكِ الأدبيّ
ألجمَ قلمي..
فانحنى إجلالاً لرُقيّهِ
|