بعيداً عن جلد الذات ..
ليس من العدل والإنصاف ..
أن نتجاوز جانباً راقياً ومشرقاً ..
متوهجاً وغالياً كالجانب الادبي ..
ومازال أيضاً يكافح ..
من أجل الارتقاء بواقع الأدباء والكتاب ..
توازيا مع ما يمارس من الجوانب الأخرى ..!!
ولن يجدي نفعاٌ أو أن فيه عدلاً ..
تغافل الجوانب الإيجابية ..
التي يعمل عليها أفذاذ ..
من الأدباء والكتاب ورعاة الأدب ..
ممن تموضعوا عند ثغرة ..
تزيد في أهميتها ..
من تماسك الواقع ومشهده العام..!!