رد: أعذبُ ذكريات الهوى :
نَعَبَ غُرابُ البَيْنِ
مُعْلنًا النَّأْي الأبدي ، هنا نَبَتتْ بي ليالي الوصل ، واحْتَوَشَتْني سنينُ النَّأْي ،
...
تبًا لغرابِ البينِ حينَ
ينعقُ معلنًا فراقَ الأحبّةِ
ويملأ أرضَ الوفاءِ يباسٌ
يشققُ الروح ويدفنُ بينَ
شقوقِها ذكرياتٌ وحنين
اخي الأديب عبد العزيز
قلادةٌ جديدةٌ من العسجدِ
قلَّدتْ عنقَ الأبجد..
بلآلىءٍ من الحروف
لحرفكِ مدادٌ لا ينضب #
|