رد: غياهب الصمت
فهمي السيد
أنت الغصن الأخضر
الذي نعرجُ اليه
لنعانق صفحة السماء ....
وفي غياهب الصمت
كانت المحبة دربك
ولن تجد تفاحة
تشبه تفاحة أبيك
ولابد أن ترتدي الصبر
فهو زادك الوحيد
بقي أن أقول لك
أن النص بهذا السرد المحكم
جاء متألقا وراقيا
يفيض بأبداع مفعم بالروعة
تحياتي وتقديري
|