رد: حفنة من حلم
الله ومضة شفيفة الروح
خفيفةُ الظلِّ
جعلَتني أحُلق مع تلكَ
الطفلةَ الصغيرةَ ذاتَ خيالٍ
تلك الطفلةُ البريئةُ
تحملُ حفنةَ أحلامها في زنبيلٍ
يُنيرُ دربَها وهْجُ قنديلٍ
تنثرها كالبذورِ في أرضِ الغد
عسى أن تنمو وتتحققَ
الأديبُ محمد عبد الله
نصُّك آسرٌ الى حدِّ الدهشةِ
شكرًا والتقدير #
|