حروفك ..هنا....كغيمة شاردة..تطفو على ايقاع التذكر---
والذاكرة خصبة---لايزال العشب الاخضر طريا--
ولأن في النسيان يذبل القلب---
فهذا الوهج...يضيئ...حتى من الألم---
وبوح الحروف يتسرب الى الروح بدون استئذان...حتى بخيباته....يرسم ملامح
وجع الملامح...وتنبت ألوان الحب..يطفو بوجهه الصبوح على الذاكرة--المترعة بالشوق
ايقاع الروح ---هنا هادئ ...صاخب..ساكن....أحيانا... وكأن النبض هنا يرغب ان يستكين......
لالهفة....ولاعتاب.
شكرا لك ياواجدة..استمتعت حقا بالقراءة إليك....
وهذا البوح الشفيف.... وهاته القطعة من شجن....ماأجملها!
لقلبك الفرح