رد: مَريـــم : ملاذ آمن .
،
مرَّ هذا اليوم كأنه مخزون فِي أيام سَابقة ، ألهذه الدرجة يكون التَشابه ؟
أكتُب الآن وَ الضوء يلمع في عيني والشمس تلمع ببرودهَا علَى البنايات قبل غروبهَا
العالَم حزين والبرد يصقع أجسادنَا ، تشهد له الغيوم السوداء
أسمع الكَثير عن نبوؤاتِ الرحيل ، وأستذكر العام الذي قضى فيها كُل منهم شوقهُ في
عتمة الغُربة .
|