رد: عِندماَ كُنتُ صَغِيراً .!
يا لها من لوحة نثرية
صاخبة هادئة مدويّة
ذات دلالات ومفاتيح لونيّة
بها من استفهامات مبطنة بحرفيّة
ذات تأملات لا تخلو من الشفافيّة
بحوزتها بوصلة الأمان
مهما علا الموج قهقهةً وفصول الأبجديّة
طبتَ أيها النبيل وطاب بكَ البيان
|