رد: - كُنت س أخبرك...!
هُوَ
لَمْ يَكُنْ مِنْها قَرِيبْ
هُوَ
دائمًا فِيْها يَذُوبْ
ما كان عنها غافِلاً
بَلْ كان أَوَّلَ مَنْ يُجِيبْ
الحُبُّ
خَالَطَها بِهِ
كي لا تَغِيبَ
وَلا يَغِيبْ
فكأنَّها
الوَرْدُ النَّدِيْ
وكأنَّه
الروضُ الخَصِيبْ
وَلَعَلَّها وَقَعَتْ علىٰ
أشْكالِها هٰذي القلوبْ
|