رد: عيناگ دآري / 7 فبراير ..
تذكريني بزميلةِ عَملٍ سابقةٍ ، كلما كانت متفرغة أخذت أي ورقةٍ قريبة منها واستظلت تحت فيء ريشتها والقلم لايبارح العين التي تنشرها في أجزاء ذلك البياض .
للرسامين نظرة أو رغبة لا يدركها إلا أنفسهم وربما هي فقط تنفيس وَموهبة .!
|