01-03-2022, 04:51 AM
|
#21
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 514
|
تاريخ التسجيل : Oct 2021
|
أخر زيارة : 06-04-2024 (10:11 PM)
|
المشاركات :
25,584 [
+
] |
التقييم : 125576
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Maroon
|
|
رد: تحليل خاطرة (أيتها الثمينة )...للكاتب علي آل طلال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأستاذة صديقة الصحافة والقلم
الناقدة الرائعة ذات الفكر النير
عطاف المالكي
اختياركِ موفق بل رائع فالأستاذ
على آل طلال
غني عن التعريف
حيث كتاباته وأسلوبه وإبداعه ذائع الصيت بمنتدانا
،،
وتأتين
أنتِ
يا أجمل العطر الآخاذ
لتأخذينا لعالم الجمال من الجمال
فنرحل بعد الأستاذ طلال
معكِ
يا قارئة النص بعيون الناقدة المتأملة المتمعنة في مفرداتها
والكاشفة عن مكامن جمالها وما سر انجذاب القارئ نحو ذاك النص المكتوب
بعد تقديمكِ للفكرة الرئيسية وشرح رائعة الأستاذ آل طلال
ومن ثم تناول البلاغة وصورها
وبيان أسلوب الكاتب
لنخلص في النهاية
إن سر انجذابنا كانت لأسباب خفية
أنتِ
الكاشفة الأنيقة عن الجمال
وما يلحظ الجمال إلا رقي الفكر النير
وأنتِ
ضليعة بمفردات لغتنا العربية الجميلة ومفرداتها الواسعة
وما يقبع خلف السطور
فكنتِ النور والألق
الذي أنار طريق القارئ
والناقدة
صديقة القلم والصحافة
رفيقة للنص
تبحثين عن مزاياه هنا أجد دور الناقدة الموضوعية
وقد قلتها يوما
أن الناقد الموضوعي صديق المؤلف والكاتب
يأخذ بيده
ومن ثم بيد جمهوره
لا ليبحث فقط عن الضعف والعيوب وتعريتها بل ليُرى الجمع الجمال وليكون شهادة حق لمن يستحق
أنتِ
كنتِ
ذاك النور
وشهادة حق في زمن وجهت به اتهامات باطلة للناقد العربي بصورة خاصة أنه فقط
يتصيد في الماء العكر ليبدي نفسه على حساب غيره
يا الشيخة يااااااا لبيييه والله ثم لبيييه
بالناقدة وروح الناقدة هنا
الأستاذة عطاف
استمتعت بقراءة النص بطريقة رائعة الرؤية
وردتنا الغيورة على لغتها
عطاف المالكي
وأن] على المستوى الشخصي أحبكِ في الله
وعلى المستوى الفكري أفتخر بعقليتكِ الناضجة
وعلى مستوى الهوية أرفع الهامة لوجود خامة راقية عربية أصيلة تنتمي لعالمنا العربي ترتدي رداء الناقدة الموضوعية التي تأخذ بيد مؤلفها لمنطقته المستحقة// وترشد جمهوره لعذوبة معانيه ،،
وكلمة حق ضد أي اتهام يقول أن الناقد مهمته كالصحافة الصفراء نقد بلا معنى
بل أنتِ كل معنى جميل
،،
أنتِ إضافة راقية عالية المستوى
وعلى مستوى عالم نون النسوة
أنتِ ظفر وفوز في حين تكسرت أقلام حقة بحق اليقين لا مجال بها للحياء فالعلم وكلمة الحق لا يستحى منها الأنثى قلم رائه إذا كتب صدقا وحقا وكنتِ الإيمان الذي أنار ذاك الطريق وبرهن
أن الحياء نعم ونعم شعبة من الإيمان لكن ليكن الفهم صحيحا لا في مجال العلم والرقي الفكري حيث الجرأة مطلب ومبتغى
أفخر أن الزمن كان كريما معي وجعل لي حظ معكِ أستاذتنا الراقية الحبيبة
عطاف المالكي
مررت من هنا وأنا كلي سعادة وحب وفخر
بكل ما حواه هذا الموضوع
تصدقين أول مرة أعرف أن صاحب الموضوع في هذا القسم يرد على الأعضاء شكرا أخرى هنا أيضا
حبيبتي الغالية
لكِ مني أجمل باقة ورد صفراء أحبها بشدة
يا قلم غيور على ما تخطه
ويا ذائقة عالية المستوى
مستواها روائع
تقبلي فائق احترامي وتقديري
مني أنا
الغند
،،،
|
|
|