•
.
في جلسة عائلية مُريحة
اختاروا له فتاة كَ زوجة
رغبةً منهم في اكمال نصف دينه
وحددوا في هذه الجلسة نسله ايضاً
بِ دعوة امه من قلبها الحنون …
" الله لا يجعل مولودك الاول بنت "
كان في نظرهم انه مُجرد اداة يمزجون به كيفما شاؤوا !
،
وفي مجلس من الرجال كانَ هوَ أغبى من فيه
دمعت عيناه والنساء في الطرف الآخر يزغردون
وقد توجع قلبُه …
أداروا الشريط " طلتك غير "
إبتسم بِ خُبث ساحر !
وقال في نفسه :
" لا بأس بِ القليل من الفرح في وقت الفاجعة " ..
يتبع
.
.