رد: بعد الذي كان !
أخيتي العزيزة مريم
سأتحدث معكِ بصراحه وقد اخرج عن مضمون
نصكِ قليلاً او قد يكون كثيراً لا اعلم ..
انا لا اعرف والله الحب الذي تتحدثون عنه
وقد يكون تقييمي بهِ ضعيف جداً .
لكن بعد ما قرأت هنا لاخواني واخواتي وانتي منهم
في كل مره وفي بداية كل نص أتسائل لماذا تتألم قلوبهم
وعندما انتهي من قرأتي لكل واحد منكم
اقول كيف تبرأ وتلتم جراح قلوبهم ؟
علمت بأن لا احد يبقى على حاله
يتغيرون للحد الذي لا يعرفون فيه حتى انفسهم
واكتشفت بان الباقيات هي التي تكتب الحال في
النهايات … اما البدايات فجمالها يكتبها .
البارقه مريم :
وحدكِ القادره على زراعة
الورد في سفوح الرماد .
تعرفين وقع حرفكِ على الفرح .
|