رد: من مريم إلى الإنسان ..
كنت ومازلت امقت كلمات الوداع ، لوقعها في النفس ،،
لكن هنا .. وبكل صدق كانت كلمات الاخوة والمحبة والوفاء ،
المتمثلة في النداء والرجاء والحزن ..
ابلغ الاثر ,, يندر وجود مثل هذه المشاعر الاخوية الطبية في هذا العالم الافتراضي ،،
ولكنها هنا كانت حقيقية ، صادقة ، من القلب الى القلب ،
هنيئاً لهذا الصرح بكم وبجمال مشاعركم وفخامة احرفكم ،،
سعيدة لوجودي بينكم ..
لأرواحكم الانس والضياء ؛
تقديري !
همسة /
عوداُ حميداُ عزيزتي مريم ؛
بقاء دائم بلا انقطاع باذن الله ..
|