رد: نَسيتُ وجهي
وَكيفَ لحكَاياتِ العُمر أن تَكبُر معُنا
وعلَى حينِ وهلَة تركَتنَا للمَوت' للنسيَان!
مَازلنَا مُخلصِين '
مُتعاطفِينَ معَ أقدَارنَا
لا نَطلبُ سِوَى شُقفَة طَمأنينَة
ثُم نرحَل '
أيّها الفَجر
امَا حَان لحرفِكَ ان يُشرِق مثلَ كُل يَوم'
رائعَ الوَصف '
|