رد: طُقوس الهوى تُناديني
ذاتَ حوارِ بينَ الحَرفِ واللحنِ
إستفاقَ القلمُ على وقعِ
سمفونيةِ تتأملُ إنشقاقَ
النورِ في أفقِ الأبجدية
مُتصلبةُ هيَ
أجنحةُ غيماتيَ
على هذهِ السماءِ
فالحرفُ مُختم
بالشعورِ
وكم من تعويذة
حسبتَ خُطاها
وعادتَ تتسائل
ما كُل هذه الفتنة
لحن
وإن تَجولَ الطيفُ
كغوايتِكِ
لأنتفضَ التَوق
يعانقُ وشاحكِ الشفاف
كُنت هنا
زائرُ الفجر
|