أجيد الصمت حين تغيب ….
توأم الفكرة أنت
وقلب يئن في مدارات سمائك
وحروف مقيدة بلهيب الأنفاس المعطرة بالجمال
كالأنثى الوحيدة
بين أروقة الحياة منعزلة بأفكاري
وقناع من صبر ونظرة وحيدة وتجاهل تام
وأحاسيس مقيدة ونور من مساء وذكريات مذهلة
لغة الواقع عالم آخر بداخله نعيش الوحدة،الشوق، الحنين.
ونصمت حين يتشكل بينها الغياب؛ فالحديث يربك ملامحي
ويغفو فوق ملامح احساسي، ويبعثرني دون سبب
إنني أجيد الإنصات حين تغيب.
فانتشر بين الأوراق؛ لأدون ما هزمني به الصمت والغياب.
كيفما تسير
ورياح القلب الحي
وأشرعته إليك أبحرت
وفيك تفرعت الأركان؛ لتسكن الفؤاد
ف سبحان من أسكنك.
في ليلة من الليالي
سمعت خطوات تدنو مني
فكنت استشعر الخوف من خطوة
حينها ذكرتك وعلمت أنك لا تنسى
فها هي خطواتك تعود بك حيث يجب أن تكون
ليعم الهدوء والسكون، ولأقوم بمسح هذا النص
لكتابة نص آخر مختلف جداً
فكل شيء قد تغيّر بك.
بقلمي: النقاء
|
للمزيد من مواضيعي
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا
فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ
شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|