رد: - لَو أنكَ كُنتَ نجمَة -
كان أبي حين يتوضأ، يغادر منزلنا العطش..
كان لوناً من ألوان العيد،
و خطوة صباحاته في صوته..
وبياض الأمنيات في ثوبه..
.. و فجره الذي يندس تحت وسائدنا قطع حلوى..
..
رحم الله أباكِ وعوّضكم خيرا في بعضكم البعض
أما عن النص فهو جنة تحف أثر فقيدكم بالرقة والرفق والحب والذكرى العاطرة..
سلم البنان يا ابنة حاتم
|