المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
01-17-2024, 10:33 PM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
مرحباً بشرى
حياك الله يا ابنة الكرام
ذي الدار بأهليها لا تكون بغيرهم و لا تستقيم دونهم , و الأماكن مواطن, لها _ كالبشر_ أرواح؛ تحن؛ فيحن إليها الغائب و المشتاق سواء..
ممتنٌ لكرم الزيارة و الحرف.
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
01-17-2024, 10:28 PM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
مرحباً بالغيث..
و الغيث رحمة للأرض إثر طول جفاف, و القلب كالأرض يجف بغير عبور فأثر..
ممتن لكرم الزيارة و التحية ..flll:flll:
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
01-17-2024, 10:21 PM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
مرحباً هادي
و إني _ تذكرة من تلقاء سجع_ أعود للحادي, و يا ويح الحادي يا هادي, فلكم أوغل في الحداء خطى تعاند سمت الروح, لكنها الحياة بما أوعزت للحادي!
حياك الله يا هادي , و سامح الله الحادي.
ممتنٌ...
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
03-17-2022, 09:56 PM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
ليتنا نملك القدرة على السيطرة الكلية على ما ننطق به, لما كانت أغلب مآسينا..
شكراً جزيلاً للدانة, لكرم القراءة و الحرف.
كوني بخير.
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
03-17-2022, 09:52 PM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
10-21-2021, 01:53 AM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
10-12-2021, 01:51 AM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
للحروف جانبٌ لا يؤتمن, فهي سريعة التبدّل, تنقلب على كاتبها و مزاجه سواء, فتصحبهما إلى حيث لا يملكان سوى الانصياع.
أشكرك و كلّ قراءة كانت لهذه الحروف.
شكراً على كريم الحضور و الأثر.
حفظك الله و...
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
10-04-2021, 12:46 AM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
و العجلةُ في كل أمر, تقود _ أغلب الظن _ إلى إهمال و إغفال جزئياتٍ؛ و إن هي بدت للبصر صغيرة, بيد أنها للبصيرة بوصلة, بل مفتاحٌ يقودُ إلى الباب الحقيقي, حيث تختبئ الحقيقة.
الغيث
حياكَ الله أخي...
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
10-03-2021, 05:20 AM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في حياة المرء أيامٌ عصيّة على النسيان, هي ذاكرته التي لا تفنى, و بوصلته التي لا تخون الوجهة, و من تلك الأيام في وجداني, يومٌ؛ أكرمني به الله وقوفاً بعرفة, و مهما...
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
10-02-2021, 08:16 PM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
10-02-2021, 03:35 AM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
و كم من دهشةٍ من شَحو, آلت غصّةً من خطو, و للحياة لوحٌ؛ لا يهمل التفاصيل.
حرف
حياكَ الله بتحيَة أهل الفردوس
لك الشكر الجزيل لكرم الحضور و الأثر
حفظك الله و رعاك.
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
09-30-2021, 11:39 PM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
قصيرة هي الرحلة بما طالت, لا بستحق الأمر منا الإسهاب في حزن ينهشها و ينهشنا.
شكراً جزيلاً لكرم الزيارة و الحرف و الأثر
حفظك الله و رعاك.
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
09-30-2021, 11:33 PM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
09-30-2021, 11:29 PM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
سبحانه الذي يهيئ للإنسان ما لا سبيل إليه من دراية, ليكتشف ما غاب عنه دهرا!
و ما الحياة سوى محطات, و لكل محطة تذكرة بثمن, و المحظوط من أدرك المحطة التي يستقر بها فيأنس بها و تأنس به.
فرح
أسأل...
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
09-29-2021, 03:43 AM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
و النفس في درجات, لا تنفذ منها و عنها, أما الروح ففي ملكوتٍ لا تدركه العقول, و ما كانت الروح لتجنح عن هوى, إنما تنساقُ لما خطّ في لوح الأزل, و الخروج عن مألوف البشر مُستَنْكَرٌ حيناً, و غير مُدرَكٍ...
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
09-29-2021, 03:37 AM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
إنها الحياة
تبدي وجهاً فتخفي أُخر, و بين ما أبدت و ما أخفت؛ لكل ذي خطوٍ مما انساق إليه قسطٌ, و القرى مما تقدّم, و الجزاء مما تأخّر.
النقاء
جزيل الشكر و الامتنان لكرم الحضور و القراءة و الحرف....
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
09-29-2021, 03:33 AM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
|
المنتدى: قناديـلُ الحكايــــا
09-29-2021, 12:38 AM
|
مشاركات: 35
المشاهدات: 7,604
ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
و بينما هو في مسير على درب الحياة _و كحال بني البشر_ يسقط تارةً فينهض أخرى, مضت به السنون على هذا النحو, حتى آنس _من بعيدٍ_ نوراً مهيب الضياء!
و ذا النور يبهج الإنسان, فكيف بمن يخرج من العتم ليعود...
|