حوارُ الأَصَابِع
https://up.boohalharf.com/uploads/162396488803981.gif
عِنْدَمَا تَلْتَقِي بِـحوارِ الأَصَابعِ أَغْمِض عينيكَ وَانظُرْ بقلبِكَ.. ثُمَّ ابتَسِم (كَمَا أَفْعَلُ أَنَا عِنْدَ غيابِها). |
رد: حوارُ الأَصَابِع
سألتني: ما ذاك المصلوب على صدرك؟ فأجبتها: إنه الحب يعتكف. |
رد: حوارُ الأَصَابِع
،
تعتَّق السّلام في أصَابعِي حينَ مرّت أول سُحب التحيّات بيننَا ، أمطَرت وداً حتى صَارت الآن نابتَة فيها أحداق الحُب . 8:25 مَساء الوَرد . |
رد: حوارُ الأَصَابِع
حرف رشيق
عاطفة مخزونة مع تكثيف المعنى بهذه الألفاظ الراقصة . |
رد: حوارُ الأَصَابِع
قُلْتُ: أعيدي طفولتي . (فَتَحَت عن صدرِها) وقالت: اقْتَرِبْ . دَنَوْتُ.. فكانت مخبأة هناك ..!! رحلت .. وبَقِيَتْ تفاصيلُها على أطرافِ الأصابع. |
رد: حوارُ الأَصَابِع
( باسمِ الرّغبةِ والنّشوة ) تُكَسِّرُ جدرانَ الخَجَل لِتُسْمِعَني صَرخةَ أنثى .. ( تَحْتَضِنها عَلَى صدري ) .. وقد تَمَازَجَت أنّاتها لِتَسْكنني وتستبيح عُرِيَّ أحلامي .. ( ويلها من امرأة ) !! |
رد: حوارُ الأَصَابِع
يَحِيقُ بصمتيَ الشغفُ .. ترى المسافةُ مالا أرى ، ويجرفُ نبرتي همٌّ لا يتصوره الخيال .. !! |
رد: حوارُ الأَصَابِع
- سأنهضُ من ثوبِ الشاعر ، وأتقمصُ تلك المدينة ، وأكتبُ إلى امراةٍ تشبهها . |
رد: حوارُ الأَصَابِع
آثمٌ أنا ..
( لتركك تزيحين نصفك المبلل عنّي ، وتغطينَ ما انكشفَ منْ بقايانا ، وتلملميني على الرمل ) |
رد: حوارُ الأَصَابِع
أحرفي (دانية) على (كواعب/ها) المعدّة منذ تراتيل الطفولة ، وأصابعي ترخي جدائلها وتطبقُ الزمان على المكان ؛ حيثُ بقيَت نقائضنا في صحفِ المساء .. !! |
الساعة الآن 07:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس