لحظه..وجيزه..
 

دامــنـي احبـك.. تـمـلكنـي الـــغـــرور
ونت قدها فيك من صغرك غريزه
***
يالــعـنيد ياللــي علــى حبّــي غــيـور
مــادريت انـهــا عَلَـيّ نفسـك عـزيزه
***
لأقـبلـت كنــــي أشــم نـفحـة عـطـور
غمّضت عيني لـهـا لحظه.. وجيزه
***
مـعـانق/ن زولك..تحـيـــات الـــعــبور
لا جــواز نســأل.. ولا نســالك فـيـزه
***
مسكنك فے القلـب لازمـان الـدهور
الـوريـد مجــراك وانفــاسـي تحـيـزه
***
لك ثلاثه ارباع.ومن ربعي العشور
ولك ثقه اثقـل..من الـنوع..المعيزه

لـ نجـ سهيل ـم >::

رد: لحظه..وجيزه..
 

.
.

الله يا رائع الحرف
غواية من الجمال تدهش الروح فيها
صح لسانك ..
فاتنة المساء هنا
وسكينة نبض المدائن
حياك نجمنا
أسعدني هذا الجمال

للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

رد: لحظه..وجيزه..
 

صح لسانك وسلم منطوقك وقلبك وهذا العمق الشاعري الأنيق
لاعدمناك شاعرنا النجم

رد: لحظه..وجيزه..
 

دامــنـي احبـك.. تـمـلكنـي الـــغـــرور
ونت قدها فيك من صغرك غريزه
***
يالــعـنيد ياللــي علــى حبّــي غــيـور
مــادريت انـهــا عَلَـيّ نفسـك عـزيزه
***


الشاعر الراقي نجم سهيل

بصراحه هنا تفتحت لي ولذائقتي ابواب الجمال
نصك بمثابه لحن يخجل العصافير
فلا نستطيع فعل شئ الا الاصغاء لهذا اللحن
مولع أنت بكل الذهول
نصك فاخر ك شلال الحرير
منحتنا فصولاً ومواعيد ونوافِذ
وقناديل مضيئة قادرة على أن تضيء عمراً بأكمله
لروح القصيدة
صح إحساسك

وشكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا

رد: لحظه..وجيزه..
 

شكرا اختي بشرى على كل شي..
من مرورك وتعليقك مكافآتك..
صح بدنك..
تحياتي تليق..

رد: لحظه..وجيزه..
 

صح بدنك اخوي علي آل طلال..
تسلم ذائقتك الجميله..
وشكرا على مرورك الانيق..
تحياتي واحترامي >::

رد: لحظه..وجيزه..
 

وانا افخر باصغائك اختي النقاء..
وتدفعني نحو الابداع روعة ذائقتك الانيقه..
صح بدنك..
وشكر لا يتوقف..
تحيه تليق..
>::>::

رد: لحظه..وجيزه..
 

قصيدة روعة
صح لسانك اخوي
ريحانة لقلبك

رد: لحظه..وجيزه..
 

مرورك الرائع..
صح بدنك..
الجوري تحيه..

رد: لحظه..وجيزه..
 

شعرٌ شعبيٌّ ناطقٌ
قلَّ نظيره ينطقُ بالإبداعِ
لواعجٌ يموجُ بها نصُّك
فسكبتها ودقًا منهمرًا
سكبتَ الكثيرَ من السكّرِ
في قهوةِ ذائقتنا المرّةِ

الشاعر الفاضل نجم سهيل

حرفٌ كالودقِ المنهمرِ
سقى سغبَ الذائقةِ
حضورٌ شعريٌّ سامقٌ
يستحقُّ الاحتفاءَ والتصفيقَ
ونصٌّ شعريٌّ يعانق الثريا
قريبٌ من روح القارئ
دامَ المدادُ ودقًا