ضربة حظ
 

أقصر قصة كتبها الكاتب الروسي أنطون تشيخوف عن تأثير "الحظ" في حياة البشر قال فيها :
منذ 40 سنة، عندما كنت في 15 من عمري، عثرت في الطريق على ورقة مالية فئة 10 روبلات.
ومنذ ذلك اليوم، لم أرفع وجهي عن الأرض أبداً، وأستطيع أن أحصي حصيلة حياتي، وأن أسجلها كما يفعل أصحاب الملايين .. فأحسبها هكذا :
2917 زرارًا
244172 دبوسًا
12 ريشة
3 أقلام
منديل واحد
و ظهرٌ مُنحَنٍ وحياةٌ بائسة !
ولا غرابة في ذلك ، فالإعتماد على الحظ وحده، وانتظار ضربة من ضرباته. لا يورث الإنسان إلا هذا الميراث العادل :
ظهراً منحنياً، وحياةً بائسة .
أليس الحظ كلمة يطلقها العاجزون والكسالى والاتكاليون الذين يركنون إلى الحظ الى حين وصوله ؟.

رد: ضربة حظ
 

.
.

هل نؤمن بالحظ في هذه الدنيا ؟
هل فعلا ضربة حظ تفتح أبواب رزق إن كان الحظ سعادة
ضربة الحظ ..معنى يلازم الخير في الأمر
وحتى الحظ يحتاج أن نؤمن بأنفسنا ونتوكل ..
الأديب
الفيصل ..
دامت الروح وأكثر

رد: ضربة حظ
 

البعض وصل
إلى مرحلة
كل مُصيبة يقرنها بالحظ
وكل خبر سار له
ينسبه إلى جهده
ولا يبالي أن يطلق
على الناجحين من حوله
أنهم أصحاب حظ عظيم
حًسن الطالع والصدف الحسنة
والتوفيق من الله
ويبقى الاجتهاد والمثابرة
عٌنصر أساسي ومهم
تحية عظيمة لك
أخي الحبيب الفيصل

رد: ضربة حظ
 

كل منا يؤتى حظه في هذه الدنيا
منهم من يتفائل ويكون خيراً
ومنهم من يتطيّر و يكون شراً

حتى بات الكثير في الآونة الأخيرة يهتم بالأبراج و حظك اليوم
وكأنّ الحياة و المصائر لم يقدرها الله فابتعدو عن الإيمان بالغيبيات
والتعلق بأمور تدور في خانة التنجيم و العرافة وإدعاء معرفة القادم وما سيكون

الفيصل

استمتعت بما قرأت
شكراً لك من الأعماق

رد: ضربة حظ
 

شكرًا لكم أحباب,

رد: ضربة حظ
 

رد: ضربة حظ
 

مكاني لعودة تليق بسموك يالفيصل

رد: ضربة حظ
 

الله يالفيصل كاتبنا المتألق

كلن له حظ والحظ من الله

ما أسعدنا بك وأنت الحظ الكبير لوجودك بالمدائن

سلم الذوق
وأشكرك جدا

رد: ضربة حظ
 

شكرًا لحضوركم الكريم الراقي,

رد: ضربة حظ
 

الحظ أمر موجود لا ننكره لكن لا ننتظره بل نتمنى أن نحظى به
و هو صديق لفئة من الناس دون غيرهم
طبت