المديرة
 

المديرة والبواب
ما اقساهاا من لحظات اختيار
بعد أن تقلدت إدارة الشركة تفرغت للعمل ونست نفسها عزفت عن الزواج حتى لم يعد يتقدم لها أحد وهنا كانت المفاجئة تقدم لها البواب بجسمه الفارع ونظرته الرجولية لكنها وقعت فريسة الاختيار

رد: المديرة
 

جميلة هذه اللقطة
هنا يلعب الشكل الخارجي للبطيخة دوره بإمتياز, فالفريسة تقع عندما تغتر بالمكانة العلمية, فالمركز الإجتماعي ليس دليلًا قاطعًا على أن الشخص سوي أو غير سوي في فهمه للحياة والتعامل مع الأخرين,
فليس كل بطيخة ناضجة؛ بالحكم من شكلها الخارجي,
لذا، يعتبر التفكير بشكل عميق والتركيز على الصفات الداخلية والقيم أمرًا هامًا عند القيام بأي تقييم واختيار أو مقارنة في الحياة الصحية.
المركز والمكانة شكل خارجي لا يمت لصفة خاصة يتميز بها في تحديات المواقف والصعوبات والوفاء والإخلاص والأمن والأمان.
والمحصلة:
لا نعلم من وقع فريسة في تلك اللقطة.

رد: المديرة
 

. . ؛





لـ نقل أنّه القَدَر، بتقدير العزيز العليم
مهما علَا واعتلى وكسب وسعى
ذلك الشخص في حياته
لن ينال إلا ما كُتبَ له
والنصيب لا يُخطئ صاحبه
والحب لا يفهم لغة المكانات والفروق

طبتم

رد: المديرة
 

لو كانت جميلة
سيتقدم لها عفاريت الجآن ،
بعد عزوفها عن الإنس ..
لن يتركوها أبدا هكذا للحارس 😂
المرأة الجميلة مثل الدولة
تستمر في الحروب الأهلية
ولاتهدأ إلا برئيس واحد ،،

،
,
شكرا لك استاذنا الأديب الكبير
..( 🌹صالح بحرق )

،
تحياتي من القلب لك ☺️

رد: المديرة
 

.
.

الله على هذا الاختزال
جميل هذا التكثيف
وعلى شاكلتها الكثير .
بورك المداد
سلمت وطبت

رد: المديرة
 

.
.
للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة
شكرا على جهودك ووجودك

رد: المديرة
 

وكما قال الأخ وليد لو كانت جميلة
لن تبور فالجميلة مثل الجنيه المصنوع من الذهب
وآخر همها الزواج من بواب نص بأفكار عتيقة