المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل (المشاركة 121509)

جميل غالينا :
ربما قالها ابن نواس عن أنه يعالج الهم بالهم, هم الضياع بشرب الخمر الذي يُضيّع الهم مؤقتًا, أما في وقتنا الحاضر فجملته تلك هي المفتاح السري الذي جلب فكرة للقحات :) ,
أحيانًا تكون ردة الفعل مشابة بالقوة وعكس الإتجاه للفعل نفسه لإيقاف الطوفان أي طوفان يحدث في أمور الحياة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرح (المشاركة 121515)

اعتقد والله اعلم بانها تقال
في ان الانسان قد تأتيه السعاده من موقف مؤلم
وقد يأتيه فرج من ضيق احاط بهِ وياتيه الفرح من عمق الحزن
وليس عليك الا استبدال المواقف والحال اي :
اغلب حزنك بفرحك وضيقك بالشرحة والسعه والفرج
والالامك سعاده ..

اي قد تكون هناك نقطة تحول في الانسان
الى النضج من موقف او حادثه او قد تكون محادثه
وتحدث فارق كبير في حياته تحوله الى الافضل
والله اعلم .

ايها الفاضل
قلم سامق وفكر باسق
دمت ودام حرفك الباذخ fl

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد (المشاركة 121553)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الحرف (المشاركة 121636)

اداوها بالتي كان الدين لها الدواء
نحن لا نعامل الآخرين بمثل جرمهم
ولا نتصيد الداء لحل المشكلات
بمثل من كانت أفعالهم
نحن نتبع منهج الدين في المعاملات الإنسانية
لا أدري
قد تكون عقليتي المفرطة قد توهمت شيئا آخر
ولكنها تبقى رؤى وقناعات لفكر
يحتمل الخطأ تماما كالصواب
سعيد بتواجدي بين أوراقك
بوركت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل (المشاركة 121743)

يحييك ربي على موضوعك وعلى تفاعلك معه.
الجواب سيكون رأي شخصي جدًا وقد يختلف معي الكثير ولكنه هو بالفعل ما طبقت في حالات كثيرة وبنفس فكرة أبونواس :) :
لا أنظر إلى النتيجة ولكني أنظر إلى الأصل في سبب تلك النتيجة, يخف الجرح وربما يصبح جرحًا لا يستحق الإحساس به؛
كيف؟
السبب في ما حدث هو: لو لم أكن موجودًا في نفس المكان والزمان مع من آذاني لما حصل ما حصل منه, فأنا سبب الداء وأعالجه بنفس الداء العكسي بأني أنسحب بكل هدوء من المكان والزمان كليًا, عمليًا إن أمكن أو نفسيًا على أقل تقدير, وأبدأ مرحلة أخرى.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام (المشاركة 121969)