قلعة
 

رد: قلعة
 

هلا وغلا فيك ياجميلة الفكر غاليتي
إلهام

يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهل اكثر واكثر
وعودة تليق بحرفك

رد: قلعة
 

.
.

وإن علتْ تعود لأصلها وتكوينها
والنفوس وإن تعالت تعود لذات الأصل ..
مهما كان تخبئ في عمقها تفاصيل تظهر قوتها
لكنها بيوم ما تنهار وتضعف ..

وتتلاشى وتغيب عن الوجود ..

دمت بهية الفكر إلهام
محبتي وكثيرا

رد: قلعة
 

لاشيءيبقى على حاله..انبهرنا بوصف القلعة وتخيلناها وأنت تسترسلين في وصفها..لكن قضاء الله أعظم ليحيل كل هذا الانبهار إلى مزيج من الرغبة والخوف والقلق..
شكرا لك إلهام وأنت تضعين أمامنا هذه السطور المتأرجحة مابين الحكمة والإيمان..

رد: قلعة
 

همسة: احترت بالنهاية، من يريد بقاء القلعة بجمالها فهي له
ومن يريد سقطوها فهي لي




هلا بالغالية كاتبتنا الغالية إلهام


ولما الحيرة يا العسل
قضاء الله وقدره يغير الله من حال إلى حال

القلعة سواء كانت بناء لمنزل لأسرة لهدف ما
متنوعة معناها
فالبناء من الشخص نفسه والهدم كذلك من الشخص نفسه
وقد يكون خارج عن فعله فنحن مثلًا نبني أفكار وأهداف
وطموحات وقد لاتتحقق
والبعض مجرد موقف يبني مدن وأجيال

صدقيني كل ماكان الهدف سليم
ستكون النتائج أفضل وبناء
قوى متين

جميله جدًا يا إلهام

مبدعه كثيرًا

شكرًا لروحك الجميلة هنا

رد: قلعة
 

لله الأمر من قبل ومن بعد .

الكاتبة المبدعة إلهام : قصةٌ في ثناياها الكثير من الحكمة (أبدعتِ كالعادة) .

رد: قلعة
 

ولنا في قصص الغابرين عبرة
أين مفاتيح قارون
وقصور الأندلس
وحدائق بابل
ومضة مقترنة بالواقع
وهذا سر جمالها
الأنيقة إلهام
تزينت المدائن وتعطرت
بهذا الفكر الأنيق

رد: قلعة
 

يا للروعة في عرض حكاية الحكاية الدنيوية بكل شموخها وزينتها وبهرجتها النغمية ولكن قضى أنها إلى زوال فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور
والقلعة رمز حسي (لقصر النمرود أو مال قارون أو ملك فرعون أو أجساد قوم هود حتى قالوا كما في النص(اللهم هذه القوة) فأهلكهم الله فهل ترى لهم من باقية
ومن مثال ذلك:
في الحديث أن ناقة النبي صلى الله عليه وسلم العضباء كان الصحابة رضي الله عنهم يرون أنها لا تسبق أو لا تكاد تسبق، فجاء هذا الأعرابي بقعوده فسبق العضباء، فكأن ذلك شق على الصحابة رضي الله عنهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لما عرف ما في نفوسهم: "حق على الله ألا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه"،

(همسة: احترت بالنهاية، من يريد بقاء القلعة بجمالها فهي له
ومن يريد سقطوها فهي لي)

فكل ارتفاع يكون في الدنيا فإنه لابد أن يؤول إلى انخفاض، فإن صحب هذا الارتفاع ارتفاع في النفوس وتعاظم فإن الوضع إليه أسرع؛ لأن الوضع يكون عقوبة
وأما إن كان الارتفاع من أمور الآخرة فإنه لا يضعه الله، كقوله: (يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات)،

أيها الكاتبة القديرة قد لا يكون لديّ نفس مستوى (الإلهام) في قراءة رمزية القلعة ولكن هذا تعبير شعوري بروعة النص وسمو مقاصده

رد: قلعة
 

شكرًا لحضورك وكلماتك التي تسعدني، لاعدم

رد: قلعة
 

علينا أن نصل للأشياء حتى ندركها، أهلاً بشرى