الآنَ يسألُ تائهًا.!
غرقت بدمعِ عيونِه , الصحراءُ
واستوحشتْ من وجهِه , الظلماءُ ما بين ماضيهِ الكفيفِ , ويومِهِ تمضي به الخيباتُ حيثُ تشاءُ.! في ( كانَ ياما كانَ ) شرَّعَ حُلْمَه ما للغدِ الآتي , لديهِ رجاءُ.! مليونُ قيسٍ خلف نبضةِ قلبِه وُلِدُوا : كما تلدُ الغيومَ , سماءُ.! والآنَ : يسألُ تَائِهًا , أحبابَهُ أَ يجوزُ بعد هطولِهِ استسقاءُ.؟! ... |
رد: الآنَ يسألُ تائهًا.!
الآن البنفسج هنا تتنفس
إشراقة/ لحين عودة تليق بك ياسيد الشعراء وكبيرهم flll:flll: |
رد: الآنَ يسألُ تائهًا.!
اقتباس:
على هذا الحضور الذي أسعدني جدا |
رد: الآنَ يسألُ تائهًا.!
مدري وين برق الكرسي حقي لكن المقصود لي عودة فاحصة ماحصة ;) |
رد: الآنَ يسألُ تائهًا.!
اقتباس:
ستكون العودة مختلفة أنا مؤمن بذلك |
رد: الآنَ يسألُ تائهًا.!
.
. التيه سيلتهم كل الإجابات .. كأنّك تجوب في محيط مغلق .. والهدوء قد تبخّر من حولك .. وللخيبات في نفسه تمارس الكر والفر .. ثق .. أن زوايا الحب لا يتسرب منها إلا النور الشاعر الأنيق .. شكري للمداد الذي يخطُّ روائعاً تسعدنا .. الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة |
رد: الآنَ يسألُ تائهًا.!
اقتباس:
حتى الركض خلف الأحلام الواهية أدري تمامًا أن لكل شيء بداية لكني لم أدر بعد أن لهذا الحب خاتمة .. حضورك يا فاتنة الحرف احتفال ولو كان المأتم هنا المتسيد شكرا تليق بسيدة الأدبي ووتده القوي |
رد: الآنَ يسألُ تائهًا.!
المدائنُ بك
روضة تسر الناظرين رجل من الشرق يا جميل الأثر علينا الاكتفاء بشعرك حينما يتحدث عن الأنثى فأنت تُلبس المفردة ثوب عيد وماعلينا سوى شراء باقة ورد وغرس قصيدتك في وسطها شكرا لما اهديتنا من بيان فاق السحر وعذوبة المطر |
رد: الآنَ يسألُ تائهًا.!
يالله يالله يا الله
مليونُ قيسٍ خلف نبضةِ قلبِه وُلِدُوا : كما تلدُ الغيومَ , سماءُ.! والآنَ : يسألُ تَائِهًا , أحبابَهُ أَ يجوزُ بعد هطولِهِ استسقاءُ.؟! بحر بحر بحر يا أمير الشعراء وسيدهم رحل من الشرق وأقسم بالله من أجمل حروف الشعر سلاسة ومعاني ممتعة حين نتذوق الشعر نجده هنا لله در حرفك يجدل في خاطر الذائقة السمو شعرًا وشُعوراً هذه الـ قصيدة انسكبت حباً في قلب كل من يقرأ. أرخيت لـ جام الإبداع هنا يارجل لا نضب البوح من الهامك سحرًا صح احساسك وشكرًا لروحك…. |
رد: الآنَ يسألُ تائهًا.!
اقتباس:
نعشق من يشمنا ولا نستطيع منع من يقطفنا لنا لغة خاصة يفهمها الذين يريدون لنا الحياة. كم أنت جميل ياهادي وكم أنا جميل بك ها أنت تتغنى بي كالعندليب الأسمر حفظك الله يا شامخ |
الساعة الآن 11:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس