الحبُّ أنتَ
الحبُّ أنتَ وأنتَ الشوقُ والوجدُ
وكاهلي كاد مُذْ أن غبتَ ينهدُّ ما جئتُ مكّةً إلّا قلبَ راجيةٍ بأنْ تراكَ فأدمى خافقي الصدُّ عيناي قِبلتُكَ الأُولى تركتُهما للدّمع فاعذُرْ إذا ما جُرّحَ الخدُّ واشفقْ على عطري الفوّاح يختقهُ ضيق القوارير والموءُودة الوردُ |
رد: الحبُّ أنتَ
الزهرُ أنتِ
عطره الطيبُ والبلسم يا وداد الشروق وأهازيج الميسم |
رد: الحبُّ أنتَ
.
. تدهشني المفردة التي تعرف طريقها للعمق .. شعرٌ غزلي بجمال متفرّد الحب أنتَ .. لم تبقي شيئا بعد هذا الإجمال .. بلاغة حصيفة .. دمت شاعرتنا الوداد مهيمنة على القوافي بإحكام للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة |
رد: الحبُّ أنتَ
الشاعرة المبدعة
القديرة وداد العاقل ياعيني على الجمال عندما تنطقه الحروف بنغمتة النابعة من رهيف إحساس ما أروعك وهذا التجلي الوارف بالإبداع سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي |
رد: الحبُّ أنتَ
الحبُّ أنتَ وأنتَ الشوقُ والوجدُ
وكاهلي كاد مُذْ أن غبتَ ينهدُّ ما جئتُ مكّةً إلّا قلبَ راجيةٍ بأنْ تراكَ فأدمى خافقي الصدُّ شاعرتنا الجميلة وداد العاقل لقد حلقت بنا عاليا الشعر مرآة نوقع عليها آهاتنا القصيدة من روح أنثى والحرف عطر يضوع على نسمات الأرواح بروي خلابة و وهاج ما أجملك وأمانينا بخط قد لا يقرؤه كل قارئ صح إحساسك وفكرك شكرًا لروحك الجميلة هنا |
رد: الحبُّ أنتَ
الحب أنت وكل شيء يحول بيني وبينك لقلبكِ الفرح |
رد: الحبُّ أنتَ
ما جئتُ مكّةً إلّا قلبَ راجيةٍ
بأنْ تراكَ فأدمى خافقي الصدُّ عيناي قِبلتُكَ الأُولى تركتُهما للدّمع فاعذُرْ إذا ما جُرّحَ الخدُّ ... الله الله قصيدة خفيفة الظل على أديمِ الورق ترسمين لوحةَ عشقٍ لقلبٍ انهكه الحنين حنانيكِ من لهفة الوجدِ الساكن ما بين النياطِ والوتين ترسمين أمل اللقاء رغم مشقة الدرب الطويل الشاعرة اللامعة وداد العاقل مدادٌ زاخرٌ بالجمال وروعةِ المعنى وسباكةِ الحرف.. خفيفُ الظلِّ يغتالُني الصمتُ بالدهشةِ فالصمتُ في حرمِ الجمالِ جمالُ دمْتِ يا ألقَ الشعرِ # |
رد: الحبُّ أنتَ
لله درك يا وداد يسلم فؤادك و المداد رائع ما قرأت هنا لك جل تقديري و احترامي مع أرق واجمل تحيه >:: |
رد: الحبُّ أنتَ
الجَزْرُ ، وَاللهِ_ فِيْ بَحْرِ الهَوَىٰ ، مَدُّ
وَفِيْ الهَوَىٰ النَّارُ ، وَالطُّوْفَانُ ، وَالبَرْدُ.! وَعَنْ ضَحَايَا الهَوَىٰ ، لَا تَسْأَلِيْ أَحَدًا مَاتُوْا كَثِيْرًا / وَلَا نَعْيٌ ، وَلَا لَحْدُ.! .. شَدَّنِي شُعْرُكِ فَجَارَيْتُهُ ذَات عَجَلَة أعرفُ أنني لن أصلَ إليهِ فسماؤه ثامنة واللهِ مَا قرأتُ لكِ حَرفًا إلَّا وكبرتُ وهللتُ من شدة افتتناني به سلمت يا خنساء عصرنا |
رد: الحبُّ أنتَ
الله
أبيات وردية وألحان تتنفس العشق بين الفينة والأخرى لتخرجه لنا بهذا الثوب الزاهي لا فض فوك يا زاهية |
الساعة الآن 09:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس