شَهادة : ما مسّنا سوءه .
|
رد: شَهادة : ما مسّنا سوءه .
|
رد: شَهادة : ما مسّنا سوءه .
|
رد: شَهادة : ما مسّنا سوءه .
\
لا يحق لي الألم. أنا التي خاطرتُ بأيامي.. في سبيل عينيك.. أراني.. مهزومة.. لصِحة تحذيراتهم.. بمعادلة يوم معك…. قد يكلفني ليالٍ من الوحدة.. لكني لم أحب الحساب.. ولا الاحتمالات أو الاحصاء.. لم أرى سوى قلبك المُتعب.. نبضٌ يستحق الإعمار.. مددتُ إليك خطط حياتنا.. تأملنا.. وتواعدنا.. لكن الأرض ميتة.. ولا سبيل للعُمران.. |
رد: شَهادة : ما مسّنا سوءه .
،
عِتقٌ من هذهِ الغصّات ، ذِكرك . هكذا نظن أحياناً ! تعال وانظُر إلينا ، شحبت وجوه قوّتنا ، و طالَ عمر صبرنا ارجع وانظر فينا جوعنا ، هل تراك تحتمِل هذه الكارِثة ، لطالما صبرنا معاً لكن هذه المرة تختلف ف كم نصر لزمته هذهِ التضحيات ! الظرف الأخير بقيَ مختوماً : بفلسطين ، وقراءتي ثابتة الآن مختومة بغير بكائي ، منتهية ب موتك .. 💔 |
رد: شَهادة : ما مسّنا سوءه .
\
عامان والفقد ينهش جسدي ولم أدر الحزن باقٍ وسرمدي |
رد: شَهادة : ما مسّنا سوءه .
\
أقول: سأصير أقوى.. لأجلك. ولأيامٍ قضيتها تُردد الذِكر في أذني.. "كُل شيء إلى الله.. وعِلتي.. مشيئة الله.. ولا حول ولا قوة إلا به" أراك بعُمرك القصير.. زاهدًا في حياتك.. مؤمنًا.. بزيف الدُنيا.. تُعلمني الصبر كما لو أنك تعرف ما حل بي.. بعدك تحمد الله.. على ما بقي من سلامة جسدك.. وتحمده على العِلة التي طهرت بها روحك.. والأن.. مثِلما كسوتَ الصبر بالرضا والاطمئنان.. أجاهد نفسي.... على ذلك.. فالحمدلله.. |
رد: شَهادة : ما مسّنا سوءه .
،
لطالما انقضى أجلك و استكان القلب شيئا فشيئاً ب ظلك إلا أن حضوركَ يتكاثر خيره فينا . إنها الصحبة الصالحة ، الدائمة ، المعمورة ب ذكر الله والتوكل عليه . لطالما وددت في يوم كهذا لو أتكيء عليك ، لو تسندني ، لو ترافقني حتى اقترَاب السّحور تسد جوع قلبي ب رأفتك ولا تكل .. حتّى يطلع الصبح ونتنتفسه متأملين ب إشراقة قوية . لن ننسى فقد علمتنِي في مثل صحبتكَ إن نسينا فقد خُنا . لن ننسى . |
رد: شَهادة : ما مسّنا سوءه .
\
21.4.2024 جسدك في التراب.. وكلماتك في السماء.. |
رد: شَهادة : ما مسّنا سوءه .
امش عدل يحتار عدوك فيك
|
الساعة الآن 02:34 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
المنتدى حاصل على تصريح مدى الحياه
دعم وتطوير الكثيري نت
مجتمع ريلاكس