|
إِلَىٰ اِمْرَأَةٍ نُوْرَانِيَّةٍ.❤
_ لَمْ أَحْمِلْ
علىٰ أكتَافِ قلبي غيرَ ثلاثِ نساءِ ، الباقيات علاقتي بهن عبارة ، لا أكثر النساء الثلاث هنَّ ( أمِّي ، أختي وابنتي التي لم تأتِ بعد ، وهذه الليلة أقف أمام العظيمة أمي ، لأقول لها بكل حب __ الحبُّ أنتِ حقيقةً ، ومجازا وبكِ القَصائِدُ ، والشعورُ ، امتازا وإذا التقطتُ معَ المحبّةِ ، صورةً سَوَّيْتُ من إبريقِكِ ، البروازَ وكإسْمِكِ الرَّاقِيْ ، أتيتِ مضيئةً من بعدِ ما اندلعَ الدجىٰ ، إعجازا ولأنَّ أصلَكِ في الفضائلِ ، ثابِتٌ لم تصحبي الهمَّازَ ، واللمَّازَ وشكى إليكِ ، الوردُ ، من أشواكِهِ كي تغزُلي ، لِبَنَانِهِ ، قُفَّازا.! وعلى حسابِ يديكِ في غسقِ الدجى كلُّ الأماني ، اعشوشبت إنجازا فتدلَّلي ، إنَّ الدَّلالَ بِكلِّه لولاكِ ، يا أُخْتَ الضُّحىٰ ، مَاجازَ مهما تغنَّى مطربٌ ، أو بلبلٌ ستصيحُ أذني ، لا أريدُ نشازا قولي ، فصوتُكِ من مزامير السما ما ذاعَ ، إلَّا وامتلأتُ مفازا لو قلتِ ، يا ولدي ، أجابَكِ خافقي وتشكَّلتْ خفَقاتُهُ ، عُكَّازا _ رجل من الشرق☺ |
رد: إِلَىٰ اِمْرَأَةٍ نُوْرَانِيَّةٍ.❤
حفظك الله ورعاك يارجل
للختم والنشر والمكافآة ولي عودة حميدة |
رد: إِلَىٰ اِمْرَأَةٍ نُوْرَانِيَّةٍ.❤
الحبُّ أنتِ حقيقةً ، ومجازا
وبكِ القَصائِدُ ، والشعورُ ، امتازا وإذا التقطتُ معَ المحبّةِ ، صورةً سَوَّيْتُ من إبريقِكِ ، البروازَ الله الله على صباح الشعر وذوق المعاني سيد الشعراء وسيف المدائن رجل من الشرق طوبى لك ولإلهامك الشفيف لكل بيتٍ مقام من الدهشة وعمق التصوير إلا أن هذا صلبني على وتيرة الإكبار لك تجاوزت الدهشة علي ضفاف الانصات بدئها باسق كأنهمار الماء حتى فاضت آنيتها نهراََ حين تصفق الدهشة بأجنحتها و يقفز القلب من نوافذ الصدر إلى الكلمات الحانية من لايعرف رجل من الشرق لايعرف الشعر ومنبعه الذي يملاء الروح فضاء ورحاب واسعه وهنا نقف تقديرًا لنصك و همهمات الغيوم و وشوشات السنابل أيها الملهم الحنون…. النور ملئ كفيك وقد نثرته قوافيآ بوركت يمناك مبدعنا ودام غيثكَ الأكرم وشكرًا لروحك الجميلة هنا.. |
رد: إِلَىٰ اِمْرَأَةٍ نُوْرَانِيَّةٍ.❤
وعلى حسابِ يديكِ في غسقِ الدجى
كلُّ الأماني ، اعشوشبت إنجازا .. الله على معانيك وعمقها وكيف تلامس القلب لتترك فيه السَكينة والحب والبياض..! على سجادة صلاتها تركت أحلامي وأمنياتي، وبين عينيها سبيلي وأسبابي حفظ الله لك والدتك ولاحرمنا هذا الفيض العذب من حلو الكلام وفصاحته.. الشرقي الجميل متّعك الله بما تحب كما أمتعتَ قلوبنا بهذا الجمال |
رد: إِلَىٰ اِمْرَأَةٍ نُوْرَانِيَّةٍ.❤
إذا أردنا أن نتكلم
عن عمق الحب فقط انظر إلى مكانة الأم في كل الأديان والحضارات رجل من الشرق في كل مرة تتجاوز حدود أفقك وحدود دوائرنا الصغيرة |
رد: إِلَىٰ اِمْرَأَةٍ نُوْرَانِيَّةٍ.❤
مهما تغنَّى مطربٌ ، أو بلبلٌ
ستصيحُ أذني ، لا أريدُ نشازا قولي ، فصوتُكِ من مزامير السما ما ذاعَ ، إلَّا وامتلأتُ مفازا لو قلتِ ، يا ولدي ، أجابَكِ خافقي وتشكَّلتْ خفَقاتُهُ ، عُكَّازا ... الله الله يرتبكُ قلمي كرًّا وفرًّا حاملاً في نزفِ حبرِهِ خيبةً لا تسمو وذلك الهطولَ الذي أنعشَ الذائقةَ ويلُ قلمي حينَ يقفُ عاجزًا يعصرُ نبيذَ حبرهِ على اديمِ الورقِ يُقطِّرُ الحروفَ قطرةً قطرة وهو غارقٌ في بحرٍ متلاطمٍ الأمواجِ من الأدبِ وبراعةِ البيانِ وجزالةِ المعاني المتراصةِ كعقدٍ لؤلؤيٍّ فريدٍ أ. رجلٌ من الشرق بوحٌ شفيفٌ حدّ انسكابِ الحروفِ عطرًا سامقٌ كنجم الثريّا دامَ نبضُ اليراعِ # |
رد: إِلَىٰ اِمْرَأَةٍ نُوْرَانِيَّةٍ.❤
اقتباس:
فَبَاطِنُهُ الإِجْلَالُ ، وَالحُسْنُ ظَاهِرُهْ وَمَا الشِّعْرُ إِلَّا حِيْنَ أَتْلُوْ حَنَانَهَا فَيَمْتَدُّ حَتَّىٰ لَيْسَ يُنْهِيْهِ آخِرُهْ _ السفير مرورك على ما تكتبه أناملنا بمثابة حلم جميل في لحظة الكرى ها أنتَ كالعادة تصقلني من جديد لِألمعَ كالبرقِ في العتمة ، إذن لابد من عودتك ممتن بقوة |
رد: إِلَىٰ اِمْرَأَةٍ نُوْرَانِيَّةٍ.❤
هي الجنة
هي الحصن المنيع والملاذ الآمن وشمعة الحياة الخالدة ... أخي الحبيب رجل من الشرق وبعض طيب عطرك يكفي المدائن لسنين كيف وأنت تغرف لنا من سماء ثامنة وملامح حُسنك الأدبي لا نريد أن نُفطم منها تحية عطرة لقلبك |
رد: إِلَىٰ اِمْرَأَةٍ نُوْرَانِيَّةٍ.❤
لو قلتِ ، يا ولدي ، أجابَكِ خافقي وتشكَّلتْ خفَقاتُهُ ، عُكَّازا . . إذا ذهب الأصل أصبحنا في العراء معرضين للهوام والآفات والعلل والآلام والأوجاع وأمسينا بلا ركن نأوي إليه أو دعاء نعتمد عليه هي الأم رمز العطاء بلا حدود والتضحية بدون انتظار والبذل من غير مقابل والحنان الغامر والعاطفة الجياشة والقلب الرحيم ﴿رب ارحمهما كما ربياني صغيرا﴾ شاعرنا القدير مني لروحكم تحية ودflll: |
رد: إِلَىٰ اِمْرَأَةٍ نُوْرَانِيَّةٍ.❤
اقتباس:
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ _ سندريلا المكان ( النقاء ) أسعد اللحظات وأبركها على الشرقي هي أن تكوني على ضفةِ حرفه ، كلهم يكتبون ردودًا وأنتِ وحدكِ تزرعين قلبَكِ نبضةً نبضة ، لا يهم المجاز ، ولا حاجة للتناص في حضرةِ بياضِك ، ورقة إحساسِك ، وكرمِك ممتن بقوة |
| الساعة الآن 08:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس