رد: مِنْ بَعْدِ مُنْتَصَفِ الغَرَامِ ....❤
كان بوسعي
أن أحبكِ كثيرًا ولكني أحببتُكِ أكثر.! |
رد: مِنْ بَعْدِ مُنْتَصَفِ الغَرَامِ ....❤
أنا لا أحتاجكِ إلَّا حينما أستنشقُ الهواء.! |
رد: مِنْ بَعْدِ مُنْتَصَفِ الغَرَامِ ....❤
وَاللهِ_ مُذْ شَبَّ لَمْ تَضْحَكْ لَهُ شَفَتُهْ
وَلَمْ تُجِرْهُ مِنَ الحِرْمَانِ , أُمْنِيَتُهْ..! يَعِيْشُ كالنَّاسِ , لٰكنْ فِيْ مَغَبَّتِهِ وَالتِّيْهُ بَلْدَتُهُ , وَالصَّمْتُ عَائِلَتُهْ.! |
رد: مِنْ بَعْدِ مُنْتَصَفِ الغَرَامِ ....❤
أستطيع أن أفتح عيني , لكني لا أرىٰ بها
إلَّا وأنتِ معي.! حتى ولو وجدتُ فرصةً للهروبِ عنكِ فسأهربُ فيكِ.! |
رد: مِنْ بَعْدِ مُنْتَصَفِ الغَرَامِ ....❤
لَوْ أَبْصَرُوا
منكِ الذي أبْصَرْتُه عَافُوا السَّفِينَةَ وَاشْتَهُوا الطُّوْفَانَا..! |
رد: مِنْ بَعْدِ مُنْتَصَفِ الغَرَامِ ....❤
أَنَا المَخْتُوْمُ : بِالحُزْنِ المَرِيْرِ
وَبِالخَيْبَاتِ , وَالدَّمْعِ الغَزِيْرِ.! وَوَجْهِيْ ضَاعَ مِنِّيْ , ذَاتَ صَمْتٍ وَرَأْسِيْ شَابَ خَوْفًا مِنْ مَصِيْرِيْ.! وَسَاقِيْ مُنْذُ أَيَّامِيْ الخَوَالِيْ تَسِيْرُ , وَلَمْ تَمَلَّ مِنَ المَسِيْرِ.! وَأَصْحَابِيْ الذينَ بَذَرْتُ فِيْهِمْ لُجُوْئِيْ , مَزَّقُوْنِيْ كَالنُّسُوْرِ.! |
رد: مِنْ بَعْدِ مُنْتَصَفِ الغَرَامِ ....❤
كيف أقيمُ الحِدادَ
وأنا كل الذين ماتوا ولم يدفنوا بعد .؟! |
رد: مِنْ بَعْدِ مُنْتَصَفِ الغَرَامِ ....❤
النَّابِتُوْنَ عَلَىٰ الشُّعُوْرِ الأَجْمَلِ
لَمْ يَجْحَدُوْا , عَهَدَ الغَرَامِ الأَوَّلِ.! يَتَوَكَّؤُوْنَ الأُمْنِيَاتِ , وَصَبْرَهُمْ وَالجَرْحُ يَزْفُرُ فِيْ العِظَامِ النُحَّلِ.! |
رد: مِنْ بَعْدِ مُنْتَصَفِ الغَرَامِ ....❤
أخيرًا...!
رفعَ رايتَه البيضاء , وسلَّمَ نفسَه دون مقاومة واحتاطَ باندفاعته المميتة نحو أسرِه , حرصًا من الأشياء التي تحاولُ تحريرَه.! مالَ عنه كثيرًا , خشيةَ أن يقابلَ أنفَتَه شاءَ أن يكونَ للمرةِ الأولى في تعدادِ الذين يقفونَ على حافَّةِ أعمارِهمْ دونَ أيِّ مبالاة.! لم يُسْعِدُه شيءٌ طيلةَ عمرِهِ , كوقوعِه أسيرًا بين يَدَيْ أنثىٰ ..! هذهِ الهزيمةُ بالنسبةِ له , انتصارًا عظيمًا |
رد: مِنْ بَعْدِ مُنْتَصَفِ الغَرَامِ ....❤
ماني جنبك , بس أحسك في عروقي
|
الساعة الآن 08:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس