ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
و بينما هو في مسير على درب الحياة _و كحال بني البشر_ يسقط تارةً فينهض أخرى, مضت به السنون على هذا النحو, حتى آنس _من بعيدٍ_ نوراً مهيب الضياء!
و ذا النور يبهج الإنسان, فكيف بمن يخرج من العتم ليعود إليه! فلم يتردّد , و انطلق في مسيره سعياً إلى ذلك النور .. تعاقبت الأيام فالشهور حتى أدرك النّور, ليقف مفتوناً تعتريه الدهشة من جمالٍ أخاذٍ ينبعث من ثنايا النّور, تبسّم ابتسامة المطمئن الراضي حد القناعة عن مسيره.. و كطفلٍ يتفحّص ثياب العيد, راح يتأمل النّور, مقترباً تارةً و مبتعداً تارةً أخرى, يريد أن يملأ عينيه من وهجه ما ملكت من اتسّاع, و حين أدرك أن لا بد من الاقتراب أكثر, سار _ بروحه قبل القلب قبل العين قبل القلب_ نحو النّور, ليدنو منه أكثرَ فأكثر, حتى آنسه على مرمى لحظٍ من بصر, فوجده كرةً مضيئةً كالبدر في تمامه! لقد كان في قمة الدهشة و الافتتان, من أين جاء هذا النّور, و كيف لهذه الكرة المضيئة _ على صغر حجمها_ أن تبعث من الوهج ما يجعل الدياجي زُهراً في تمامها! و لشدة فرحته, احتضن الكرة المضيئة, فإذا بها تبعث بأجنحة لها, خرجت من جوانيها لتحتضنه كأمٍّ التقت بصغيرها بعد طول فراق.. ازدادت فرحته, و اختلطت عليه المشاعر حتى نسي ما كان من تعب في مسير حتى الوصول, و في غمرة فرحته؛ بدأ يشعر بوخز في أطرافه يتسلل إلى كل جوارحه فقلبه حتى تملّكه دون استثناء, و لفجائية الأمر؛ لم يكن يملك الوقت ليتبين ما يجري, ليجد نفسه وسط نواةٍ ناريّة ملتهبة, و ما الأجنحة المنبعثة عنها سوى ألسنةِ لهبٍ تشظّت كالشّرر! بمزيج من الألم و الخيبة و الوجع, استسلم للأمر, فقد أعياه المسير من ناحية, و أعيته الخيبة من ناحية أخرى, ففتح ذراعيه محتضناً ألسنة اللهب, مدركاً لاحتراقه الحتميّ بها.. و لأن للإنسان قدرة احتمال بسقف لا ينفذ منه, خرّ صريعاً غير مدرك لمصيره, أتراه قد مات أم فقد الوعي.. ظل على هذه الحال شهورا, مرمياً على حافة اللهب الذّي لا هو أجهز عليه و لا هو أعتقه, يمرّ به العابرون للسبيل , فلا هو أدركهم و لا هم أدركوه, حتّى شعر بيدٍ تمتد إليه, و كيف لا يمسك بها و هو المحترق بما سار إليه من نور, المصابُ بخيبة الانتماء وجعا! أمسك بتلك اليد, فإذا بها شعاعُ أملٍ, آنسه برداً سلاما, تمسّك به أكثر فأكثر, ليلج إلى داخل الكرة التي عادت مضيئة دون اللهب! ابتهج أيّـما بهجة, و نسي ما حلّ به, فرحاً بما هو عليه من حال, و ما إن شرعَ يرسم ابتسامته آمالاً و أحلاماً بين ثنايا تلك الكرة المضيئة حتى انقلبت إلى ما كانت عليه من نارٍ تسعر! لم يستطع المقاومة و هو خارجها فكيف الحال الآن و هو بداخلها! و الخيبة باثنتين و الوجع باثنين, و الألم بلا تعداد..! أطرق رأسه, منتظراً النار لتلتهمه و تجهز عليه, لكنها و لشدة اتّقادها لفظته خارجها و لهباً بلغ عنان السماء , لترمي به إلى حيث يراها و لا يطالها, و أمام ما جرى و يجري؛ سمع صوتاً ينادي عليه من بعيد: وا بنيّ! ذي النّار نارٌ بما أضاءت.. ذي النّار نارٌ بما أضاءت ..! نهض ململماً ما تبقى من ظله, مما لم يحترق, و مضى يجترُّ تعب السنين مردّداً: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ! و لسان روحه يقول: حرفانِ بين الواو و الألفِ نورٌ و نارٌ لاتَ من ترفِ نونٌ نداءُ الروحِ حين سرتْ للنّور ناراً خلتها كنَفِي و الراءُ ريعانُ السنينِ قضتْ إثـمَ اقتفاءٍ للهوى الكَلِفِ ما عاد يجدي اللومُ مألكةً و الحزنُ يسكنُ كبدي التلفِ ذي النّارُ ما لاح السّنا منها نارٌ, حذارِ الـرجعَ من أسفِ للهِ أرفعُ و الدّعاءَ يدي و نِعِمَّ من صبرٍ و معتَكَفِ زهير 29/ أيلول/ 2021 |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
هلا والله ومرحبًا بك زهير
يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافاة تستاهل اكثر واكثر وعودة تليق بسموك |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
ماشاء الله تبارك الرحمن
الكاتب الألق ولربما جميل التسلسل اندمجت في سردك الشيق وكأنه حلم بواقع حقيقي إنه النور والشروق بعد الظلام وقفت في ظل سطورك لحظات ثم واصلت لرحلة السراب كتلك النار التي لاتهدأ تائه بين هواى النفس ترنو لمعرفة المجهول أنا السراب انطرني ترني و أختفي بلحظة كأنني أحلم وصعب المنال أنا السراب من نار متوهج على هيئة بشر آه ما أسهل الرحيل و ما أبسط التخلي وجدت هنا الروعة وأناقة حروف تتضافر في كلمات تحمل أعذب المعاني واروع الصور أبدعت بكل المعاني شكرا لروحك الجميلة هناااا |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
نظرته السطحية قادته للتعثر مرتين بذات الخطأ، اورثته وجعا وخيبة..بعد فرح واعتداد
هلاكنا في هوى النفس .. الرائع زهير هنا الجمال مكتمل لغة وأسلوبا من الرائع أن نحظى بقراءة لمثل هذا النص الفاخر سلم البيان |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
لك الشكر لكرم الترحاب, حفظك الله . |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
تبدي وجهاً فتخفي أُخر, و بين ما أبدت و ما أخفت؛ لكل ذي خطوٍ مما انساق إليه قسطٌ, و القرى مما تقدّم, و الجزاء مما تأخّر. النقاء جزيل الشكر و الامتنان لكرم الحضور و القراءة و الحرف. ممتنٌ لكرم الأثر حفظك الله و رعاك. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
علي آل طلال و الأحداق لا تنكر الأماكن بما درست, و الأيام شواهد على ذات الأثر.. لك الشكر الجزيل لكرم الحضور و القراءة و الحرف حفظك الله و رعاك. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
كل ولاده عسره تتيسر
وكل ما افسد سيستفاد منه بأذن الله ؛ وأن اخذت بلاوعي ستعطي بلاوعي أمارة النفس تأتي من الجزء الاكثر ظمأ لتغرقك وتشرب هي الخُلاصه الشهوات تسيرها الخطوة العجله والمجهوله يكون الشخص معها بين الفصل والوصل لايدرك فرق الشرب والارتواء حينها النفس تعطي كل شيء الا عقلها المدبر والشخص يعطيها عقله اولا ثم كل شيء . هناك حد فاصل بينه وبين نفسه لابد لشخص ان يبصره وألا هلك حرقاً وأحتراقاً بنار هو اشعلها لنفسه دون ان يدرك ذلك ، بعد ماكان فيه من نعيم . الفاضل ولربما تمتلك بارعة الوصف والحرف شكراً كبيره لهذا البهاء . |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
شفيفة محبرة النص ومرهف الشجون إلهامك، لك التحايا والود |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
..
. و الراءُ ريعانُ السنينِ قضتْ إثـمَ اقتفاءٍ للهوى الكَلِفِ ما عاد يجدي اللومُ مألكةً و الحزنُ يسكنُ كبدي التلفِ انفض رداء الحزن واغتسل بالأمل.. كل آمر يتساوى في الحياة الا العلل من الحزن لا شفاء .. .. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
و ما الحياة سوى محطات, و لكل محطة تذكرة بثمن, و المحظوط من أدرك المحطة التي يستقر بها فيأنس بها و تأنس به. فرح أسأل الله أن يكون لك من الاسم كل النصيب, تماماً لا نقصان فيه جزيل الشكر و الامتنان لكرم الحضور و الحرف و الأثر. حفظك الله و رعاك. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
لك التحية و الشكر و الامتنان حفظك الله و رعاك. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
شكراً جزيلاً لكرم الزيارة و الحرف و الأثر حفظك الله و رعاك. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
ولي وقفة أمامها
كالطفل امام سبورت مدرسته أتأملها بفاه نسي أن يطبق شفاهه ويتسائل . . هل أنبتت سبورته الخضراء زرعها وأين من حرث واسقاها مائُها ؟ هذا هو وصفي لنفسي امام رائعتك ايها الرائع زهير تحيتي |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
حرف حياكَ الله بتحيَة أهل الفردوس لك الشكر الجزيل لكرم الحضور و الأثر حفظك الله و رعاك. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
وقع في نفس الخطأ سبحان الله ليس كل قلب تنعشه البصيره
قصة رائعة مشوقه رفع الله قدرك شكرا لك |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
شكراً لكرم الحرف و الأثر حفظك الله و رعاك. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
وتبقى الحياة معلمنا الأول وكذا التجارب وكل تجربة كفيلة بإزجاءنا الدرس تلو الدرس وعليه فقد
حق للأسى أن يضمحل وتذوي عروقه ليستأصل من جذوره ويغدوا بعدها أثرا بعد عين كأن لم يكن يوما لا شك أن الألم لن يزول بلمسة ساحر أو حرفة نطاسي بارع لكنه رهن إشارة ربانية وحصن إلهي يبعد عنا كل لمزة شيطانية الأثر الأهم أن لا نمنحه فرصة التوغل في أرواحنا او التغول على لحظاتنا والقبض على أنفاسنا أو حرماننا من لحظات تحمل لنا الفرح ومتع الحياة التي هي هبة الخالق اما وقد جاء وقت الحديث عن هذا الحرف الأغر الذي شدني منذ اللحظة الأولى مذ قرأته وإن بات سببا لدخولي المتقطع والذي أختلسه من انشغالاتي المتراكمة ولازلت لكنه كان رفيقا لعيني قراءتي ورحلة هبوطي السريعة ومغادرتي الأسرع فلم أعتد الكتابة على الهاتف المحمول إلا للضرورة القصوى لكن ما قرأته اليوم في متصفحك الراقي حرفا المغرق أدبا اجبرني كسر عادتي والخروج على اعتيادي والتحلل من تململي لأطرق باب حرفك الجميل واسلوبك المعتق دماثة أخيرا وليس آخرا تقبل أمنياتي لك بكل الخير وكل ما هو أجمل وكل ما أنت أهلا له وبالغ احترامي وتقديري |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
في حياة المرء أيامٌ عصيّة على النسيان, هي ذاكرته التي لا تفنى, و بوصلته التي لا تخون الوجهة, و من تلك الأيام في وجداني, يومٌ؛ أكرمني به الله وقوفاً بعرفة, و مهما حاولت وصف ما كان من أمر ذلك اليوم المهيب؛ فإني لأعجز بما جهدت, فقد كان يوماً عصيباً بعمر بأكمله, ليعود يوماً بهيجاً بأمل أمة بأكملها. بدأ ثقيلاً, و راح يزداد وطأة علي حتى فقدت الوعي, لأصحو ما بين الظهيرة و العصر, لا أدرك التوقيت و بالكاد أدرك أين أنا, و لولا جموع الناس من حولي لما عرفت سبيلا لمكاني و الزمان الذي يرتبط به, صحوت من غفوتي التي لا أعرف كيف بدأت و كيف انتابتني و كيف قبضت على وعيي, لأجد نفسي خفيفاً أكاد أطير من على الأرض, بالكاد تلتصق قدماي بها, و في صدري انشراحٌ دفعني لأجهش بالبكاء دون توقف رافعاً يدي إلى السماء و صوتي المتأرجح المبحوح بالكاد يلفظها: يا رب السموات و الأرض, إن كان هذا كرمك على الأرض في عرفة, فكيف هو كرمك في جنة تتلو فيها على من أحبك و أحببت القرآن بصوتك و هو ينظر إلى وجهك الكريم! كان بجواري رجل كهل, أمسك بيدي و أراد أن يقبلها فسارعت إلي يده مقبلاً لها و محتضناً إياه و كلانا يجهش بعبرة جعلت من حولنا ينضم إلينا في موقف لا يتكرر كل يوم, لم أتمالك نفسي فهرعت أبحث عن أمي في خيمة مجاورة, و حين لمحتني جاءتني و هي ترى على وجهي ملامحاً تغني عن الشرح, لم أترك لها الفرصة للمبادرة فهبطت إلى قدميها مقبلاً إياهما و أنا أرجوها: رضاك يا أمي ليرضى الله عني.. لا أتجرؤ على الله, و حاشا أن أفعل, لكني أؤمن بالإشارات الربانيّة, يقيناً مطلقاً, و من الإشارات الربانيّة أن يريد الله للمرء مكانة, لكن هذا المرء غير بالغ لها بعمل يدخله في مراتبها, فيكون الابتلاء الإلهي له, ليتقرب هذا المرء من الله أكثر فأكثر و إن من تلقاء حاجة, و من تقرّب إلى الله بعبرة صادقة, تقرّب الله منه بكل الحب, و من نال من حب الله لن يخيب و لن يخسر, و ما الحياة إلا رحلة نحن لها عابرون, و إن تأخر الثواب في دنياها فلعله بكرم إلهي في آخرتها الباقية . الأخت الكريمة و صاحبة الحرف الأنيق رغد الديب: و ذا الحزن , ما بين حرف يُقرأُ , و ذاكرةٍ تقاوم النّسيان, فهو ترفٌ شعوري لفئة من الناس, في حين أنه لقلب نزفه بهيئة حرف, وخز تفاصيلَ لا تُدركُ بالعين المجرّدة, إنما تُلتَقطُ تردداً شعورياً, أعلى من الألم, و أدنى من الفرح, فالحرف لكاتبٍ ينتمي إليه, هو إفصاحٌ عن بقعة قصيّة من أصقاع الوجدان, قد تسرّ النّاظر إليها على عجل, لكن التأمل فيها يقود إلى الانتماء, و كحال البؤساء, فالكتابة في حزن , وجع ثلاثيّ لمن ارتكبه, حين نسجٍ و حين قراءةٍ و حين عودة من تلقاء ذاكرة, فالكاتب لا يقرأ السطور بعينيه, إنما يقرأ الحال التي رافقت تلك الحروف فيعود _ لا شعورياً _ لتقمصها كما لو أنها قد ولدت للتوّ. أصدقك القول ؛ لست ممن يعرفون الطريقة للرد على المديح, و لم أعتد عليه, ربما لعزلة أنا فيها, جعلتني أنزوي عن العابرين و المقيمين سواء, فالعذر إذ لا أملك ما أرد به على كرم خلقك و الحرف, و إنه لفرح عظيم أن يكون حرفي البسيط قد دخل في دائرة الشعور به دون إنقاصٍ من تفاصيله من قبل أي عابر, فكيف الحال و شخصك الكريم ! هي الحياة يا أخيّة, بشدوها و شجوها, و لله عاقبة الأمور. أسأل الله لكِ؛ قلباً عامراً بالطمأنينة, و روحاً تسبح في ملكوت اليقين, و عمراً بين ظهراني كرم الله, و ذا كرم الله أوسع من أن ندركه في حياة الفناء. جزيل شكري و عظيم امتناني لكل دقيقة من وقتك في قراءة ما كان من أمري و أمر حروفي. لك التحية و كامل التقدير و الاحترام, من أخيك في الله , و الذي يحمل لقباً بعنوان " و لَـرُبَّـمَـا " و اسماً في دواوين الحياة بعنوان " زهير حنيضل". كوني بخير دوما و حفظك الله و رعاك. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
عدم التروي وقراءة الحياة بمفهوم عميق يقود
إلى الاستعجال الذي يوردنا المهالك في معظم الأوقات نص جميل أخي ولربما . >::>::>:: |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
و العجلةُ في كل أمر, تقود _ أغلب الظن _ إلى إهمال و إغفال جزئياتٍ؛ و إن هي بدت للبصر صغيرة, بيد أنها للبصيرة بوصلة, بل مفتاحٌ يقودُ إلى الباب الحقيقي, حيث تختبئ الحقيقة.
الغيث حياكَ الله أخي لك الشكر لكرم الزيارة و الحرف و الأثر حفظكَ الله و رعاك. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
بعض البوح يتسلل للقلب دونما استئذان
فيجعل القارئ يعيش جو النص هكذا كان بوحك وهكذا كنت نص يستحق القراءة والتأمل قراتها وقراتها واعدت الكره مرارا وفي كل مرة اكتشف شيئ جديد من الإبداع وسعة الخيال وتسلسل الحرف ولربما حالفني الحظ ولربما ساقني احساسي إلى هنا لاقرأ هذا النص اما عني فقد وجدت ظالتي بين هذه السطور ودي واحترامي |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
أشكرك و كلّ قراءة كانت لهذه الحروف. شكراً على كريم الحضور و الأثر. حفظك الله و رعاك. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
مرت أحرُفك على الذائقه
بكامل / الإبداع والجمال الذي تحمله تحيه إعجاب لهذه المساحه ولك أطيب الأمنيات .. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسِيف https://www.boohalharf.com/vb/madaee...s/viewpost.gif مرت أحرُفك على الذائقه بكامل / الإبداع والجمال الذي تحمله تحيه إعجاب لهذه المساحه ولك أطيب الأمنيات .. لك وافر الشكر بما حضرت و قرأت و تركت من أثر. لك الأمنيات بخير لا ينقطع. حفظك الله و رعاك. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
حرف من ضياء
|
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
يا للمحبرة الزهيريّة عندما تنطِق !
|
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
جزيل الشكر. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
شكراً جزيلاً للدانة, لكرم القراءة و الحرف. كوني بخير. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
يستحقٌ هذا الجمال العودة للنور
|
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
تحية أخرى لهذا الجمال
flll:flll: |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
حروف رشيقة الجمال
هنيئاً لك النبض وهنيئاً لنا المتابعة |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
.
. هذه النون عزيزة على مدائنها قلم رفيع .. وأبجدية خالصة لوجه الإبداع لي عودة يا حظيظ النّدى .. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
و إني _ تذكرة من تلقاء سجع_ أعود للحادي, و يا ويح الحادي يا هادي, فلكم أوغل في الحداء خطى تعاند سمت الروح, لكنها الحياة بما أوعزت للحادي! حياك الله يا هادي , و سامح الله الحادي. ممتنٌ للذكرى و التذكرة و الحرف و الأثر.. |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
و الغيث رحمة للأرض إثر طول جفاف, و القلب كالأرض يجف بغير عبور فأثر.. ممتن لكرم الزيارة و التحية ..flll:flll: |
رد: ذي النّار نارٌ بما أضاءتْ!
اقتباس:
حياك الله يا ابنة الكرام ذي الدار بأهليها لا تكون بغيرهم و لا تستقيم دونهم , و الأماكن مواطن, لها _ كالبشر_ أرواح؛ تحن؛ فيحن إليها الغائب و المشتاق سواء.. ممتنٌ لكرم الزيارة و الحرف. |
الساعة الآن 02:59 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
المنتدى حاصل على تصريح مدى الحياه
دعم وتطوير الكثيري نت
مجتمع ريلاكس