|
رد: لا يُقيد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إشراق ! https://www.boohalharf.com/vb/booh/buttons/viewpost.gif اهلاً بك الكابتن ، لم انكر أهمية التكنولوجيا والتقنية في حياتنا ، بالعكس سهلت علينا الكثير من الأمور سواء من خلال تطبيقات التواصل او التعليم او التجارة واختصرت علينا الجهد والوقت والمسافة ، واكبر دليل الجائحة حيث برزت أهمية هذه التقنية في التواصل الافتراضي لأجل عمل او دراسة او تجارة او صلة رحم ، كان ردي السابق حسب مافهمت من تساؤلاتك .. شكراً مدد أستاذ لطابع الحوار واثارة الفكر ، فإدارة الحوار فن ، قلة من يجيده ,, سلمت وطبت ،، تقديري ! أشكرك إشراق وبعنف لعودتك قرأت مقال قبل مدة قصيرة ، كان يشرح ما سيؤول إليه العالم في نهاية هذا العقد ، من خلال إيجاد عالم ثالث يجمع بين العالمين ،العالم الماورائى». فبدلا من أن تكون التفاعلات البشرية واقعية ومحسوسة عبر التلاقى المادى أو تكون غير مادية وغير محسوسة عبر التلاقى الرقمى من خلال شاشات الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر، سوف يكون هناك طريق ثالث يسد الفجوة بين هذين العالمين (الواقعى والرقمى)، ليظهر عالم ثالث افتراضى يأخذ من الواقع شيئا، ومن الإنترنت والتقنيات الذكية أشياء وخصائص أخرى، وللعلم أزمة كورونا في نظري كانت عاملاً تنطلق منه البداية ، ومعظم الشركات الرقمية تصاعدت قيمتها السوقية لمئات المليارات ولكن هل نملك حرية الإختيار بين أن ننخرط فيه إن حدث أو الرفض هذا هو السؤال المؤرق . ..,, |
رد: لا يُقيد
اقتباس:
ولكن النظرة تغيرت، لم يكن الافتراضي بيئة خصبة لتساهل التعاطف والاستغلال والخداع كما السابق هناك مفاهيم يستوعبها الناس كأن ما يظهر في مواقع التواصل هو انتقائي جدًا ويُدار بدقة وبصورة تم التخطيط لها والويل كل الويل لمن يخطئ في هذه المواقع، لن ينجو أبدًا من سوط السخرية والإساءة ويبقى السؤال: لماذا نتصرف بشكل مختلف في فضاء الافتراضي؟ ربما الهوية المجهولة، ربما لأن الأمر لا يتطلب منا الرد الفوري، وربما أوهامٍ كثيرة |
رد: لا يُقيد
اقتباس:
ثم أضيف و أختصر الكلام من خلال رؤيتي لعالم الافتراض والمواقع الإجتماعية بعضها لايمت لواقعنا ومجرد أن أخرج من الجهاز أنساه وأكثر مايستفزني في عالم الافتراض المبالغة و المجاملات والتبجيل فتشعر بالإشمئزاز من كمية النفاق وزيف العلاقات والبهرجة المثالية الكاذبة ويصبح امتداد لواقع أنت بالأصل هارب من بيئته المتجذرة بالنفاق والمجاملات وأعتذر عن الإسهاب لضيق وقتي وأكتفي بهذا القدر وإذا وجدت فرصة سأعود شكراً لك مع الود والتقدير |
رد: لا يُقيد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام https://www.boohalharf.com/vb/booh/buttons/viewpost.gif صحيح ولكن النظرة تغيرت، لم يكن الافتراضي بيئة خصبة لتساهل التعاطف والاستغلال والخداع كما السابق هناك مفاهيم يستوعبها الناس كأن ما يظهر في مواقع التواصل هو انتقائي جدًا ويُدار بدقة وبصورة تم التخطيط لها والويل كل الويل لمن يخطئ في هذه المواقع، لن ينجو أبدًا من سوط السخرية والإساءة ويبقى السؤال: لماذا نتصرف بشكل مختلف في فضاء الافتراضي؟ ربما الهوية المجهولة، ربما لأن الأمر لا يتطلب منا الرد الفوري، وربما أوهامٍ كثيرة إلهام بدأتِ مداخلتك بشكل رائع ، لكنك أحبطتني عندما وضعتِ إستفهامك ، والإحباط جاء من كونك رددت على هذا الإستفهام عندما تحدثت عن التمظهر وعدم الخطأ في السطر قبل السابق في الحقيقة يجد الأشخاص أنهم مراقبون كثيراً في الواقع الإفتراضي لذلك تطفو صفة التمظهر كثيرا ، خصوصاً عندما يكون التفاعل وسط جمهور ، لكن هذا يتعاكس مع فكرة أن المعرفات الوهمية ، تعتبر أقنعة تُخفي هوية أصحابها ، لو كانت كذلك لأتجهت سلوكاتهم الى اللامبالاة لكن الأمر المهم بين الواقعين أنك في الحقيقة تتفاعل مع الأشخاص الذين يخبرونك يعلمون سجاياك وخصائصك فلا تستطيع التغير كثيراً في الواقع الإفتراضي يرتدي كل شخص المعطف الذي يناسبه ، الذي يتوافق مع رغباته حتى المكبوتة منها ، ويبدع كثيراً بخلاف الحقيقة ، وهذه إيجابية تعزى للإفتراضي ، لإنه صنع شخصيات كانت إنسحابية تعاني من الرهاب الإجتماعي بشكل كبير ، قدم لها المتسع لممارسة نشاطات كانت تتحنط بداخله . هل بإعتقادك أن هذا التمظهر يبدو خداعاً ؟ ..,, |
رد: لا يُقيد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي https://www.boohalharf.com/vb/booh/buttons/viewpost.gif وتحية للقدير والكاتب العميق علي آل طلال على هذه الإجابة الوافية وتحية للكاتب القدير الكابتن على هذا النقاش المفيد ثم أضيف و أختصر الكلام من خلال رؤيتي لعالم الافتراض والمواقع الإجتماعية بعضها لايمت لواقعنا ومجرد أن أخرج من الجهاز أنساه وأكثر مايستفزني في عالم الافتراض المبالغة و المجاملات والتبجيل فتشعر بالإشمئزاز من كمية النفاق وزيف العلاقات والبهرجة المثالية الكاذبة ويصبح امتداد لواقع أنت بالأصل هارب من بيئته المتجذرة بالنفاق والمجاملات وأعتذر عن الإسهاب لضيق وقتي وأكتفي بهذا القدر وإذا وجدت فرصة سأعود شكراً لك مع الود والتقدير عطاف ، شكراً لمنحنا القليل من وقتك بهذه المداخلة الثرية كأنتِ أَلا تلاحضين أننا نغتال هذا العالم كثيراً ، نجلده ، وها نحن فيه الطبيعة الإنسانية هكذا ، تجعل الكثيرين يسيروا بتكلف ، يحاول الشخص دائماً أن يبدو بحلة أفضل ، إذا كان الواقع متجذراً بالنفاق والمجاملات ألا يعكس هذا العالم الواقع ، ويقدم صورة مختصرة واسعة الأفق لمحدودية نظرتنا هناك ، أنا لست محامي موكل للدفاع عن الإفتراض مقابل الحقيقة ، لكني أُريد تشرح النظرة السوداوية لاعلم كيف تكون بيضاء ، يسعدني أنك حضرتِ ، ويسعدني أكثر إن عدتِ تقديري ..,, |
رد: لا يُقيد
مرحبا بالكابتن
طرح جميل وتساؤلات تجبرنا التوقف عندها ومناقشتها من جميع الجوانب فشكرا لك - هل حقيقة موضوع النقاش الناجح ، هو ذاك الذي ينتهي بأقل ردود ممكنه ثم يقفل عند تسليم الجميع برؤية صاحب فكرة الطرح ؟ من وجهة نظرى اكيد لا .. ولكن من بين التحديات التي يواجهها الانسان بمثل هذه النقاشات أن يدخل في نقاشات مع شخص عنيد يقاتل من أجل أن يثبت أنه على حق ويفرض قناعته على الخير و يرى الطرف الآخر خصما لابد أن يتغلب عليه هنا يكون الصمت اجمل والاكتفاء بالنظر حكمة " العالم الإفتراضي " هذا وصف شائع يتردد كثيراً ، هل بعد هذا المشوار الطويل لا زال إفتراضي ، أًلا يؤثر فيك عندما تخرج من هذا العالم وتقفل بابه باغلاق الجهاز ، ما الذي يرافقك ، الكلمات أم الأشخاص لا اضن بعد تتطور وسائل التواصل الاجتماعي بقي هناك شيء اسمه العالم الافتراضى بل أصبح هو الواقع الحقيقى . فى مرحلة ماء كنا نختبى خلف اسماء مستعارة وكنية مجهولة رجالا ونساء اليوم الاعلبية يشارك باسمه الحقيقى بل هناك من يضع صورته اما الشق الثانى من السوال .. ما الذى يرافقك حين تغلق تلك الشاشة ترافقنى تلك البسمات وتلك الكلمات وكذلك تلك الارواح ..يمكن انسى الكلمات لكن صداء بعضها يضل بمخيلتى حتى فى منامى ساقول لك شئيا حين تتعود على شخص فى المنتدى وتدخل يوما ولاتجده ويمر اليوم التالى ولاتجده اكيد تشعر بغيابه وهنا روحه هى من تعلقت بها وليس كلماته فكلماته موجودة بالمتصفح لكن روحه غائبة عنك هكذا انا اشعر ايها الكابتن والف شكر لك على هذا الطرح |
رد: لا يُقيد
اقتباس:
وهناك شخصية اجتماعية تتشكل حسب المحيط وحسب الدور الذي يتطلبه الموقف أو الظرف وهنا ليس تمظهر ولا قناع، بل هذا طبيعي يستحيل أن تكون حقيقي 100% في جميع المواقف والظروف والشعور اضِف لهذا الشخصية الرقمية التي تتحرر فيها تقريبًا من الأعراف الاجتماعية تنطلق أفكارنا ومشاعرنا دون التوجس من ردود الأفعال أو البيئة المحيطة |
رد: لا يُقيد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن البادية https://www.boohalharf.com/vb/booh/buttons/viewpost.gif مرحبا بالكابتن طرح جميل وتساؤلات تجبرنا التوقف عندها ومناقشتها من جميع الجوانب فشكرا لك - هل حقيقة موضوع النقاش الناجح ، هو ذاك الذي ينتهي بأقل ردود ممكنه ثم يقفل عند تسليم الجميع برؤية صاحب فكرة الطرح ؟ من وجهة نظرى اكيد لا .. ولكن من بين التحديات التي يواجهها الانسان بمثل هذه النقاشات أن يدخل في نقاشات مع شخص عنيد يقاتل من أجل أن يثبت أنه على حق ويفرض قناعته على الخير و يرى الطرف الآخر خصما لابد أن يتغلب عليه هنا يكون الصمت اجمل والاكتفاء بالنظر حكمة " العالم الإفتراضي " هذا وصف شائع يتردد كثيراً ، هل بعد هذا المشوار الطويل لا زال إفتراضي ، أًلا يؤثر فيك عندما تخرج من هذا العالم وتقفل بابه باغلاق الجهاز ، ما الذي يرافقك ، الكلمات أم الأشخاص لا اضن بعد تتطور وسائل التواصل الاجتماعي بقي هناك شيء اسمه العالم الافتراضى بل أصبح هو الواقع الحقيقى . فى مرحلة ماء كنا نختبى خلف اسماء مستعارة وكنية مجهولة رجالا ونساء اليوم الاعلبية يشارك باسمه الحقيقى بل هناك من يضع صورته اما الشق الثانى من السوال .. ما الذى يرافقك حين تغلق تلك الشاشة ترافقنى تلك البسمات وتلك الكلمات وكذلك تلك الارواح ..يمكن انسى الكلمات لكن صداء بعضها يضل بمخيلتى حتى فى منامى ساقول لك شئيا حين تتعود على شخص فى المنتدى وتدخل يوما ولاتجده ويمر اليوم التالى ولاتجده اكيد تشعر بغيابه وهنا روحه هى من تعلقت بها وليس كلماته فكلماته موجودة بالمتصفح لكن روحه غائبة عنك هكذا انا اشعر ايها الكابتن والف شكر لك على هذا الطرح صديقي الجميل والرائع ابن البادية ممتن أنك تواجدت وأضفت رداً رائعاً كحرفك الرائع على الدوام ، وجهة نظر تحترم أهلا ومرحبا بك ..,, |
رد: لا يُقيد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام https://www.boohalharf.com/vb/booh/buttons/viewpost.gif كل شخص له شخصية عميقة بداخله وما لها من أفكار نابعه من ذاته وهناك شخصية اجتماعية تتشكل حسب المحيط وحسب الدور الذي يتطلبه الموقف أو الظرف وهنا ليس تمظهر ولا قناع، بل هذا طبيعي يستحيل أن تكون حقيقي 100% في جميع المواقف والظروف والشعور اضِف لهذا الشخصية الرقمية التي تتحرر فيها تقريبًا من الأعراف الاجتماعية تنطلق أفكارنا ومشاعرنا دون التوجس من ردود الأفعال أو البيئة المحيطة جميلة جداً نحن مقيدون عندما نكون تحت المجهر ، نحاول دائماً الإبتعاد عن العدسة تحكمنا ضوابط كثيرة ، نُسلم في الغيبيات منها ، ويبقى الجزء الآخر القابل للطرح دائماً على الطاولة ، هذه الضوابط بجميع مسمياتها والتي نحاول الإنعتاق منها لنتحرر لنبقى على سجيتنا الطبيعية ، هل تبدو عبئاً علينا ، أم أنها إستفحلت أكثر من اللازم فينا ، أم أنها الطبيعية الإنسانية تبتعد بنا عن كل ما يحاول كبح جماحنا . ..,, |
رد: لا يُقيد
أنا أصطف مع أستاذي آل طلال
فالموضوع فكرة فإن كانت الفكرة جاذبة فسوف تكثر المداخلات والآراء والمقترحات حولها والعكاس أما بالنسبة للعالم الافتراض فحتى حياتنا أصحبت افتراضية هي الأخرى فنبيت على أمر ونصبح على نقيضه وهذا العالم الألكتروني الافتراضي ماهو إلا مساحة للتنفيس فأنت هنا تحت اسم افتراضي أيضا تستطيع أن تقول ما لا تستطيعه في الواقع بصرف النظر إن كان واقعيا فيك أم مختلقا وإن وافق المتلقي حدسك الافتراضي أم خالفه شكرا لموضوعك النير أستاذي الكابتن ولك من فيروزة أجمل التحايا flll:flll: |
| الساعة الآن 10:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس