منتديات مدائن البوح

منتديات مدائن البوح (https://www.boohalharf.com/vb/index.php)
-   بوح الأرواح (https://www.boohalharf.com/vb/forumdisplay.php?f=11)
-   -   لـ يَطمئنّ قَلبِي . (https://www.boohalharf.com/vb/showthread.php?t=2089)

سُقيا 02-07-2021 04:24 PM

رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
 
http://68.media.tumblr.com/b94bb1c5b...6mpto1_400.gif
،
أسألكَ لوعة تحفظ وِداداً حُمّل إلينا بِشَغف قلبٍ وَدمعة لنُحدِث ضجة لحنها أنا وأنت .
أسراب الحُزن لا تنتهي يا عزيزي فالحياة تضحية قبل أن تكون راحة - منطق فارغ لديّ لكنه يقتلني ببطء - !
ما أبغضَ قلبكَ فأنا لا سبيل لاحتضاري الا اعتابكَ بعدَ الله
سَبب سُكوني الشروق المُخمَدة داخلك ، فلا أتيتكَ ولا أتممتَ مداعبة قلبي بِحُبك .!

سُقيا 02-07-2021 04:25 PM

رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
 
،


يَا الله دُروب الكذب قصيرة ..
وبحمد الله ما صَدق القَلب إلا وصدق اللسَان
المحبة لا تبطلها المسافات ولا الغياب و لا الاساءة حتى
لكن تبطلها كثرة الكذب والاستغفال .!

سُقيا 02-07-2021 04:28 PM

رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
 
،

https://i.pinimg.com/564x/75/18/64/7...10f1d3d0ae.jpg
،



كُل هذا الحُب تحتَ جناحيكَ أصدَق ما لقيتهُ في حياتِي لا يَنتهِي ، فاعلموا
أن الظروف مهما صَعُبَت هنالِكَ من يقوي روابط الوصل و المحبة
أولئِكَ من يحفظونَ وجود أحبتهم ، لا يرضون لهم الوجع في حضرتهم ..
فَالذي تربطكَ فيه سِنين طوال ، واثقاً بِه أنتَ وواثقاً هُوَ بك ، مستعداً لأن يُثبِت عُمق
إخلاصِهِ كيلا تغرق بِدموع إثمكَ ودموع كذبهم ، كنتُ على شَفا سُقوط وهذا أدفع ثمنهُ وحدِي
بطريقتِي ، ليأتِي أحدهم يعقِد الكذب لِسانَة ويتلوّن بهِ حال الهزيمة مرات ليطلع بوجه لا يعرفه سِواه.

لِمَن أكرمَ هذا القلب الرؤوف بِقُربهِ و صدقه ، حَياتِي لا تفيك يا قمريْ .

سُقيا 02-07-2021 04:47 PM

رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
 
،
https://i.pinimg.com/564x/4f/de/cc/4...97af6979f4.jpg

لا أدرِي لِمَ حُضوري يتمحور حول عُسرِك ؟ ومع ذلك فرحكَ يعنيني بيني وبيني فأدمه يا الله .!
ولِمَ صارت الكلمات لا تسعفني ، والحديث لا يروقني ! تملكني " الفتور " ؟
لِمَ يحتمل الشوق بيننا فترات نقضي عليها بِلعنات الانتظار ، لنثبت لأنفسنا أننا نستطيع مع ذلك صبرا .
فأنا . .
حاضرة دوماً .. غائبة دوماً
لا أحب التقيد بشيء بحدث بأحد
مثل الرصاص الذي يتراشَق فوقي
مثل أصْوات الاسعاف التي لا نعرف ستتجه لِمَن في المررات القادمة ، مثل دعاء أمي الحُر ودمعة أبي الأسيرة !
مِثلَ قسمكَ الأخير وما قابلهُ من اعترافِي المكسورة فيه خواطري الألف !

- بس انتا قول يا رب .. قول ياا الله !
"!

سُقيا 02-09-2021 04:13 PM

رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
 
،

أدْركتُ أنهم مهما كثروا لَا أحد يتعدّى أصبع الحَاجَة أو الغنى
قد يَروونَ حُباً و امتعاضاً في آنٍ واحد ، ليسَ كما يُقدّم لهم القلب
كامل الحب ، كَ شَرط الاتيانِ كله أو عدمهِ !
لا تتساوى الظروف لأني لستُ فرصة ولا شعور احتياطِي .!

2:44

سُقيا 02-09-2021 04:13 PM

رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
 
،

أطفأت الضوء يا أمي ، و بدأت فكرة عداد المفقودين تتأتى لذهنِي أرتعب تارة و أنسي نفسي ذلك عن طريق إشغال أفكاري بفستاني الجديد تارة أخرى ، أوهِب قلبي الصبر فيأتي ضجيج من خلف النافذة ، أخشى الاقتراب ، يرهبني الصوت ، يقلقني الظلام ، ما عادت أصوات الأُنس و الطفولة ، حتى ظِل الورد صار رصاص ، شاهدة على لعنتكم كل البلاد .

١:١٦

سُقيا 02-09-2021 04:14 PM

رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
 
،

أنا أوردكم أن مخزون الأحداث و المواقف التي تحكمها تفاسيركم قد امتلأ ، لستُ مبررة عن أحد يخطيء ، لكن وجب عليّ أن ألتمس عذراً للجميع مثلما أحب أن يُلتَمس لِي ، فاصفَحوا و ألغوا من قواميس القضية " شر العرب قد اقترب " نحن باستطاعتنا تحويله خيراً فلنكافح لأجل ذلك .

سُقيا 02-09-2021 04:29 PM

رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
 
،

،

لا أفتري عليكَ بِنهجِ اقتراب أو حرف تضيع أمامه كلماتِك
فَأنتَ لا يُرف لكَ جفن وحدة ولا تعرف كيفَ تودِع قلبكَ ما يُثقلك
المُؤسِف أن أولئكَ الأصدقاء الذينَ أخذوا من وقتكَ كثيراً أعطيتهم أكثر مما أخذتَ
منهم وكنتَ تحتسبه لله أجراً ، كلما التفتَّ ناحِيةً بِحاجة أُنسٍ أدركتَ كم أنكَ
كَائِناً ضعيفاً تُحيطكَ بعض الأفكار الحقيرة ، تتمنى لَو أنَّ مَن تعيش في سبيلهِ عُقود اشتياق
يُثنِي عليكَ بِطيبِ خَاطره فقط لِيُشعركَ أن لحضوركَ معنىً عندهُ لكنكَ تتذكر أنكَ مُعلّق على
مَشجب النصيب الذي لا يأتِي به إليك ولا يّذهب بكَ إليه .

كم كانت ريح الأيام تَأخُذ ملامح الوجد مني لكن رياح فقدك أخذتني كلي .

سُقيا 02-28-2021 10:06 PM

رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
 
،


أيّهَا الرّشيد ، الخَليل ، الحُر :
إن ظًلمات سجنكَ علينَا لَعنة لَيل طَويل .


الآن .

سُقيا 06-02-2021 03:00 PM

رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
 
كُلما شرعتُ في الكتابة انشقّت فكرتِي وضاعت كلماتِي ، لا زلتُ أتخبط عند صوتِ طرقاتهم
وأجمع قوتِي كلما ردّدت أمي " أولي بأس شَديد " ، هكذا تجتمع فيّ فوضوية وَعيد الاحتلال مع صمود شَعبِي .


الساعة الآن 01:11 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم وتطوير نواف كلك غلا

1 1 1 2 2 2 3 3 3 5 5 5 6 6 6 7 7 7 8 8 8 10 10 10 11 11 11 12 12 12 13 13 13 15 15 15 16 16 16 17 17 17 28 28 28 30 30 30 31 31 31 32 32 32 37 37 37 38 38 38 39 39 39 41 41 41 44 44 44 45 45 45 46 46 46 47 47 47