|
رد: إنِّي أحبُّكِ.!
https://i.pinimg.com/236x/68/85/4a/6...07106b722d.jpg
/ إني أحبك وإن عانقنا الغياب أحبك كما الألوان منسوجة في الثياب .. أحبك جداً .. وذا الحب .. لا يحتاج عهد ولا ميثاق ولا كتاب .. فقد توطدت أنت بي وتورطت أنا فيك حدود الإنسياب .. أحبك جهراً أحبك سراً .. وإن كتب على ذا الحب العذاب .. // رجل من ااشرق حرف كما المطر كما السيل .. يغرقنا ونحن .. نبتسم .. سلم المداد بستان زهر |
رد: إنِّي أحبُّكِ.!
:eek:
لأنكَ تُحبها فكل حرف من حروفكَ كتبها قصيدة وكل كلمة من كلماتكَ شدتْ بها لحن جميل. لأنكَ تحبها فكل تنهيدة في اعماقكَ لهيب شوق لا ينطفيء. لأنكَ تحبها فكل نبضة من نبضات قلبكَ تنبض لها حباً. لأنكَ تحبها فقد ذوبنا همسكَ، وأطربنا لحنكَ فزدنا ايها العاشق لنذوب اكثر. رجل من الشرق نثرت حبها هنا عبيراً فتباهات بها الحروف ونام على دفئ كلماتكَ أجمل المعاني. رائعٌ حرفكَ، وإحساسكَ، وأنت شكري وتقديري لك.. |
رد: إنِّي أحبُّكِ.!
:eek:
ياااااه يا رجلا من الشرق اتجهتُ إليك شرقا فوجدتُ نفسي أسير غربا ما هذا الجمال الذي أربك كل اتجاهاتي ويا سعد من أحببتها ملء العين والبصر وميزتها على أعناق البشر وتحديت لأجلها كل عاذل وحاسد قلبه قد انشطر أحببتها مطرا كانت أم نارا بل حتى نارها استحال في قلبك مطرا أتيتَ هنا لتطلق صهيل القوافي وعنفوان القريض أتيتَ هنا لتحملنا على جناح يمامة لتوصلنا إلى سدرة الشعر فما أجملنا بك يا راقي وما أسعدنا ببوحك الذي تنتفتح له كل مغالقينا الموصدة فهنيئا لنا بك يا عذب كل الحب مني إليك ولا يفي flll:flll:flll:flll:flll:flll:flll: |
رد: إنِّي أحبُّكِ.!
.
يا رجل شيءٌ مِنك إليكَ أخذني ولن يدعني ..! فَالشِّعر فِعل وأنا مَفعول وأنت .... ؟ تنام على شفتيك لغة مُراوغة وأنا النائمة ، القائمة على أعتابها أطلبك الضياع وأضيع ( دُون أن أنتظر ) |
رد: إنِّي أحبُّكِ.!
الشرقي الجميل
صرت اقتفي قصائدك؛ لأنه اللون الشعري الذي يأخذ ذائقتي من تلابيبها :) شكرا لهذا الجمال يا جزل |
رد: إنِّي أحبُّكِ.!
القدير رجل من الشرق
العشق تزاحم بأوتار مختلفة وبلحن . فكوَّنَ ترنيمة عشق و تغريدة ماطرة بالاحساس اندلقت بمشاعر فياضة لامست الوجدان بغنائها و عزفها الشجي عانقت بسحر حرفك القلوب ننتظر منك المزيد لنسمع ونستمتع بروعة حرفك لانفاسك الورد |
رد: إنِّي أحبُّكِ.!
اقتباس:
وعمود حضارته العتيق وفاتحة الصعود إلى القمم ورائحة النشاط والمثابرة في الأدبي المتوشحة بالهمة والهدايا أنتِ عيد النصوص وميلاد خلودها على صفحات المدائن.! شكرا لإنك هنا |
رد: إنِّي أحبُّكِ.!
اقتباس:
ويتلو على أذن الجهات آية امتنانه لهذا الحضور المليء بالفراشات المصنوعة من جمل كان يجب عليَّ أن أقف على ناصية الصمت كي لا أعكر صفو هذا الحضور العظيم.! أنت رائعة جدا |
رد: إنِّي أحبُّكِ.!
:eek:
اقتباس:
هل كنت تعزف.؟! ربما لم تكن ولكنك كنت تعزف من حيث لا تدري ومن حيث أدري سَرَّحتَ وجه قصيدتي على مرآةِ المواويل , ودندنتها على ضلعِ الموج أطلت عليها التفاتتك الشاعرية فحصنتها من أبالسة الهامش نحرت لها نورانيتك فكان بينها وبين الغياهب ألف عام وعام لا أعلم كيف ينصف كل شيء , اللاشيء هنا أنا مختلف تمامًا امتناني العميق |
رد: إنِّي أحبُّكِ.!
إِنِّي أُحِبُّكَ أَشواقٌ تُصافحني
في زحمةِ اللّومِ في الأفراحِ والحزنِ إِنِّي أُحِبُّكَ والأَيّامُ شاهدَةٌ كيفَ الوِصالُ إليكَ الآهَ لمْ تبنِ . بقلم وصال السامرائي بوركَ يراعكَ المتوهج حبًّا ونقاء مداد فوّاح الألق ، محكم السبك ، مُثير الجمال تقديري |
| الساعة الآن 10:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس