رد: حكاياتي (1) أتراني ؟
قرأت هنا البوح الحزين
لذكرى مضت وبقى لها الوفاء والإخلاص جميل أني كنت هنا بين ثنايا المفردات الرائعة نرتشف حلاوة الحرف تحيتي والتقدير |
رد: حكاياتي (1) أتراني ؟
:eek:
الصولجان تحملنا الآهات لمسافات الصمت الكبرى. تخرج أحياناً كعصارة ألم، وأخرى كسفينة تحملنا لبر الآمان مرتاحين بعد اغتسالنا في نهر البوح. العُمر لا ينتظرنا حتى ولو ملأناه بالوعود؛ لأنه لا ينتظر مطلقاً. لهذا مهما استعدنا الأمس بكل ما فيه وكل ما ارتكبناه، أو فعلناه لنا أو لغيرنا فإنه يظل الأمس ولا شيء يزيده أو ينقصه. مودتي جابر |
رد: حكاياتي (1) أتراني ؟
،
أغزلِيهَا وَ أتمّي تغلّبكِ على الصبر و اليَأس ، فَلَا العُمر يُجدِي ما دَام رَقْماً يلفّ ويَدور بينَ قَائِمَة الأرقام التي أتلَفت توهّج الطفلة فينَا وَ أخمدت فرحة الشَابّة منّا وَ دفنت صَبر الكبيرَة بَيننَا . لا تُعيقِي مَسيركِ فَ النّور في قلبكِ وَ الدروبُ إن طالت أو قصرت سيكون التعب ذَاته يا نقيّة . الصولجان : عرفتكِ مبتسمَة قويّة ، فكونِي كما عهدتكِ أعيش مع حكاياتكِ فصلاً من الانسِجام . دمتِ ودامَت بهجتكِ . |
رد: حكاياتي (1) أتراني ؟
تظل الكتابة حياة أخرى نعيشها
نلبس جلبابها ولاننسى أن شواطيء السلوان تحملنا إلى الزوال والجرح المجوف يظل فارغا وتظل به ندبة تذكرنا بأن العمر يتقهقهر إلى الخلف وان الكثير من الحكايا تطغى وتسحق لكن لابد أن نكون قادرين على دحرجة كل مايؤلمنا لنعيش ونحيا الألقة الصولجان كما الأخطبوط حرفك يمتد إلى أعماقنا يتحفنا بجماله الآسر flll: |
رد: حكاياتي (1) أتراني ؟
تعبير يلامس سقف الفكر
شكرا لك كثيرا |
رد: حكاياتي (1) أتراني ؟
سنتابع هذا الجمال حتى ينتهي
سلم المداد |
الساعة الآن 01:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس