رد: - كُنت س أخبرك...!
كيف عرفت عنوان جزيرتي.. الموغلة في البعد الى ما خلف أسوار المكان؟؟
و أرسلت ذكرياتك .. تنهش في شغافي.. كيف استطاعت تلك الذكريات أن تتجاوز كل قلاع النسيان ؟ و الى متى ستظل تنتهك عزلتي التي هربت اليها؟ أليس لي خلاص منك أبد الدهر؟ |
رد: - كُنت س أخبرك...!
لساني ذبل
من عبارات الحٌب وهو يرددها |
رد: - كُنت س أخبرك...!
أحب في رسائلي إليك أن الساعي بيننا "تخمين".!
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
. . :
وحتّى الذّكرى الَمؤودة تغرسُ نفسها مُجدّدا ترتّب هِندامها وتخرُجُ لِي عَدَاك . . إنّك لا تحضُرُني البَتّة بَل أَمرّ أَنا عُنوة أَهزّ جذع قَلبي لِيُساقِطكَ على الأقلّ أشلاءً ثُمّ لا شيء يسقط لا أحد بالأعلى ! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
. . ؛
هَـٰذِهِ اللّيَال أَشبَهُ بِأَسفارٍ مُتباعِدة تَصُبّ حَسْرَةَ التّعَب فـِي سُوِيدَائي قَطَرَاتٍ مُرّة، والْأَزْمَانُ فِيهَا بِيادٍ مُقْفِرة مُمتَدّة بِامتدَادْ البَال تُجَفّفُ نَبْعَهُ وتُقرِضُنِي شَوكَ قلق أسُدّ بِهِ رمَقُ الفراغ . . |
رد: - كُنت س أخبرك...!
كنت سأخبرك أني شفيت منك, نسياناً كامل الأركان, حتى أني لا أمر باسمك إلا ما بين الخفقة و ارتدادها إلى حيث تسكنين, عند مبتدأ الحياة ,نبضاً لا يعترف بسواك نزيلا و مقيما!
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
.
في البعض الآخر من الظن " بِر". |
رد: - كُنت س أخبرك...!
للصدق ثمنه دائماً في حياتنا ..
قد نخسر الكثير بسببه .. ولكننا في النهاية نكسب قناعة نملكها .. وبكل صدق .. احببتكِ عن قناعة ..! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
ما ظل.. حبر حبر فقط و حفنة شعور.!
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
،
كانت تقول له بفيض غيظها : سَاعدني ... كل كلي ماكث في رجفة العجز انتقي غرفاً من أمل تنهال عليّ قسوتك كأسراب من حنين تقتل روح تحملي و تسألك كفاية .. |
الساعة الآن 02:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس