طُفُولَتِي..خَارِجَ القَافِيَّة..!!

أنت جميل أخي يزيد
في طفولتك وفي شبابك
وفي وقار عمرك البهي
وقديماً قالوا
سر العبقرية هو أن تحتفظ
بروح الطفولة إلى سن الشيخوخة
ما يعني ألا تفقد حماسك أبداً
وحدها الطفولة تقول ما تعنيه
وتعني ما تريد، وتريد ما تريد
بارك الله في عمرك

ek:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غروب

/

قَرَأتُ مَا خَطَّهُـ حَرفكـ البَهِيّ
واستَمتَعتُ
بـ رَوعَة وصفِهـ النَّقِيّ
كَانَ نَصًّا عَامِرًا بـ الجَمَال
تَحفُّهـ سَنابِل التَّميُّز
مِن جَميعِ الجِهَات
فـ لكـ ولـ طَرحِكـ
أسُوقُ الشُّكر أمطَارًا
ولكـ الامتِنَان يجْرِي أنهَارًا
ولـ أجلِكـ أزرعُ سَاحات الشُّكر أزهَارًا

...ولمروركِ-سيدة الأصيل غروب-أهدابٌ من ذلكَ الغسَق الأحمر الذي زرعَ في نثرتي كلَّ خلاصاتِ الجمال حين يرفلُ المساءُ في كوثره المعسول...

..تكرمي-سيدتي-على توقيعِكِ البهيّ النَّضِر...ودمتِ أيْقونةً..

ek:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سبع سنابل

لايزال الكاتب المبدع المتألق
يزيد يبث القارئ في قلمه وفكره
بعض رسائله الفلسفية
التي تثير الانتباه ومن ثمَّ التأمل
الطفل هو تلك الصفحة البيضاء
التي تنقش عليه الدنيا تجاربها،
ففي الطفل تجد البراءة والحب
والبساطة والصدق والضحكة الجميلة

...ولمروركَ الأثيل-يا سبعاً من سنابل الخير-حفيفٌ من أهازيج الجمال والبهاء والنقاء...

..مروركَ الجميل يبعث في قلمي المتواضعِ حوافزَ من تشجيعِ على العطاء أكثر في مراقي الكتابة وإبداعاتها..

..تكرمْ،تكرم-وضيئَنا الآلق سبع سنابل-فما برحت حقول القمح الذهبي تضفي على المروج والبراري لوحاتٍ ولوحاتٍ من روعةٍ وسِحرٍ..دمت عطاءً من جمالٍ في ضيْعاتِ مدائننا...

ek:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محرم على النساء

الطفولة هي رمز للبراءة
ورمز للنقاء والمحبة وهي
رمز لكل شيء جميل،
ولا طعم للحياة بدون
وجود الأطفال فيها،
وهنا يزيد ذكر في هذا المقال
أجمل ما قيل في الطفولة
بأسلوبه الجميل المحبب
القريب إلى النفس
أنا شخصياً
أحب هذا الكاتب يزيد

...كما قلتَ فوفّيْتَ وأجملتَ مبدعي الجميل الآلق الوضيء محرم..الطفولة رمزٌ لكل شيءٍ جميل وسط حوارق الحياة المُوجِعة المُوحشة...

..إنها الهدوءُ بين صَخَّات الصواخب..إنها الأنسُ بين دهاليز الوحشة واستِيحاشِها...

...تكرم-صديقي الجميل-على كرم المرور البديع الذي يبعث دائماً في قلمي الكليل أوراداً وباقات...

..أنا أيضاً-عَلِمَ اللهُ-أني أُحِبُّكِ..(( أَحَبَّكَ الذي أحببتنا من أجله ))..واللهَ أسألُ أن يُديمَ على قلبيْنَا إلفةَ المحبةِ والوداد...

ek:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حجر

دائما لذكرياتنا حنين ووجد ذو أثر
وحين تتباعد أرائك العمر
لاشك كلنا سنبقى غارقون منكبون في استخراج علامات الفرح
لنتشاطرها يوماً ما حتى مع أرواحنا وخيالاتنا
ياسيدي
على درجات العمر
تتراقص أقدام التردد
بين اقبال وادبار
الــــ / يزيــــد
وحسبتني هذا الصباح كنت مميزاً
ثم وجدتني معك في ذات متشابهتان
سأغفو هنا غير ساعة
أواصل الشكر
تقديري

...وغفوتُكَ في باحة متصفَّحي-مبدعي الجميل البهيِّ محمد حجر-احتفالٌ واحتفاءٌ لا يَعْدِلُهُ في جماله وبهائه إلا حضورُ تعليقِكِ ذاتِهِ...

...لطالما وقَرَ في نفسي-صديقي-مذ وَطِئَ قلمُكَ وصوتُكَ أروقةَ مدائنِنا الفيْحاءِ أنني إزاءَ مُبْدِعٍ له في سُرادِقَاتِ الحرف الراقي صِوَانٌ وصِوَان..

...مروركَ الآلِقُ..وتعليقُكَ المُلفِتُ عن رقائق الطفولةِ وإيحاءاتها أثلجَ صدري وأنعش متصَفَّحي وأهدَى لطفولتنا يُوبِيلاً وباقات...لا حُرمتُ وجودَكَ يا كُلَّ إنسان..

محمد حجر معجب بهذا

نسيت نفسي هنا

دمت بخير الأستاذ الأديب يزيد

يزيد معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الزائدي

دعنى اقول
الله الله الله
ليتنى مررت هنا منذ زمن
تقبل مرورى
تحياتى

...تكرمْ-أستاذَنا الجميل القدير سالم-على دماثةِ أريَحيَّتِكَ الكريمة الصادقة..فلا تثريبَ أبداً..فيكفيني هنا قدْرُ مرورِكُمُ البهيّ هذا..بوركتَ-سيدي الكريم-فإنَّ مُتصفَّحي استضاءَ بوجودكم..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفير المعرفة

أنت جميل أخي يزيد
في طفولتك وفي شبابك
وفي وقار عمرك البهي
وقديماً قالوا
سر العبقرية هو أن تحتفظ
بروح الطفولة إلى سن الشيخوخة
ما يعني ألا تفقد حماسك أبداً
وحدها الطفولة تقول ما تعنيه
وتعني ما تريد، وتريد ما تريد
بارك الله في عمرك

...وما جمالُنا-إنْ كان لنا جمالٌ أخي البهيِّ الوضيء سفير المعرفة-إلا انعكاسٌ في مرآةِ حضورِكُمُ الآلق...

...توقيعُكَ الجميل خطَّ في متصفّحِي خطوطاً من بلُّورٍ..ومَاس..!! تِكرمْ يا أصيل...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله

نسيت نفسي هنا
دمت بخير الأستاذ الأديب يزيد

...ودمتَ بألف خيرٍ وهناءٍ أخي الوضيء الجميل عبد الرحمن...

...مجرد أن تمرّ على رَبْع نثرتي-ولو بغير توقيع-هو شَرَفٌ في حدِّ ذاتهِ،أعتزُّ به وأُغالي...تِكرم صديقي..

نعم نحن جوعى لذاك الزمن الجميل ، جوعى إلى التفكير بلا وعي ، جوعى إلى أن نفعل كل شيء بلا عواقب
جوعى لذاك الإضطراب اللذيذ ، إلى الضحكة البريئة إلى العفوية إلى البكاء بدون سبب ..
لا يوجد حياة أخرى مثل هذا النوع مهما عبرنا بحر الأيام ومهما زرعنا ذاك الأمل ، فالحياة أخذت من الكثير
واستبدلت ذاك العقل الصغير
بعقل ناضج ، يذكّرنا ذات تعب ، أننا كنا سابقا في أجمل أيام عمرنا

نص يحمل من البلاغة الكثير
جمع من جنان اللغة البديعة

شكرا لهذا الجمال