سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
مَهْلاً...
مَهْلاً...
لا تَنْسِي قَبْلَ رَحِيْلِكِ الْمَفْرُوْضِ قَهْراً أَنْ تَمْسَحِي بِكَفِّكِ عَلَى رَأسِي فَأَنَا يَتِيْمُكِ وَ أَنْتِ بَاذِخَةٌ بِالأُنُوْثَةِ -دُوْنَ رَحْمَةٍ- وَ حَقِّقِي لِيَ أُمْنِيَةَ مَنْ سَيُفَاجِئهُ المَوْتُ أَنْ أَشُمَّكِ...أَشُمَّكِ حَتَّى الشَهْقَةِ الأَخِيْرَةِ وَ مَرِّرِي –فَدَيْتُكِ- إصْبِعَكِ النَشْوَانَ عَلَى شَفَتِي حَتَّى تَتَفَقَّدِي مَوَاسِمَ الظَمَأ الْمُزْمِن الَّذِي سَيَبْقَى مُشْتَعِلاً إلَى الأَبَد وَ إذَا إشْتَعَلَ فِي رُوْحِكِ جَمْرُ الْرَّحْمَةِ فَدَعِي الْشِفَاهَ تَهْنَأُ بِشَهْدِهَا رَصَاصَةَ رَحْمَةٍ عَلَّهَا تُنْهِي وَجَعَ الْمَوْتِ الْمُتَكَرِّرِ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ !! حِيَال مُحَمَد الأَسَدِي للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح |
07-15-2022, 05:51 PM | #2 |
|
رد: مَهْلاً...
.
. بوصلة الحب ..تقودنا حيث ارتواء الروح من بعد شوق .. وظمأ قد استبّد .. تسرب الضوء من أناملك الداهشة .. وسكن الأعماق .. نافذٌ فينا .. بالعذوبة والمتعة الكاتب حيال .. إشراقة تنعم بها المدائن .. سيمفونية راقية حقا الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة |
|
07-15-2022, 07:17 PM | #4 |
|
رد: مَهْلاً...
الكاتب الراقي حيال الأسدي
مهلًا هكذا اللهفة في كنف الشوق كالتماع الشجن في بريق الدمع في تواشيح المريد هذه اللهفة من الصعب ان تختبأ في تواشيح المريد يزداد لامعا كلما تعلق قلبه في طريق يسير فيهِ. عميق النغم وأسر اللحظة جدلت من الشوق لوحاتٍ متفردة أطّرتَها بِشَفيف نبضك كلمات رقيقة تهيم عشقا وحبا لن يليق بالحب كلمات هي مشاعر تنثر مبدع وشكرًا لروحك الجميلة هنا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
07-15-2022, 09:39 PM | #5 |
|
رد: مَهْلاً...
اشتعال محمود في روح أنثى
تغلغل إلى كل نبضاتها ليسطر فيها أماني الحياة وتساقط على قلوبنا ببياض يحسبه الظمىن ماء أبدعت أخي حيال |
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
07-16-2022, 05:05 AM | #6 |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: مَهْلاً...
الأستاذ الأديب حِيال محمد الأسدي
حرفُك يناجي غربةَ الروحِ يصارعُ جيوشُ الألمِ ورغمَ ذلكَ يمتطي صهوةَ الحبِّ يُقطِّرُ الأحساسَ قطرةً قطرة ينثرُ شذراتُ الجمالِ على وجهِ الورقِ النورُ في حرفِك الوضّاءِ يقتلُ عُتمةَ الشفقِ ويُعلنُ بزوغَ الأبداعِ والألقِ المجدُ ليراعكَ.. والسعادةُ لروحك .. |
|
07-19-2022, 11:07 AM | #8 |
|
رد: مَهْلاً...
وَحِيْنَ تَهِلُّ الـ بُشْرَى بِكَامِلِ طِيْبَتِها وَسَلْسَبِيْلِ عُذُوْبَتِهَا يَتَمَايَلُ حَرْفِي كَـ طِفْلٍ أَدْرَكَ العِيْدَ فَجْأَةً فَيُخْفِي حِزْنَهُ وَيُعْلِنُ الإحْتِفَالَ وَمَرَاسِيْمَ الفَرَحِ دَائِمَاً يَكُوْنُ لِحُضُوْرِكِ نَكْهَةٌ خَاصَّةٌ وَسَعَادَةٌ لا تُوْصَف وِدِّي لا يَنْتَهِي |
|
08-28-2022, 12:16 AM | #9 |
|
رد: مَهْلاً...
|
|
01-17-2023, 06:28 AM | #10 | |
|
رد: مَهْلاً...
اقتباس:
رائِعٌ هَذَا الألَق الَّذِي يُعْلِنُ حُضُوْرَكِ يُضْفِي علَى الحَرْفِ وَهْجاً يَتَأَرْجَّحُ فِي قِلادَتِهِ الفَرَحُ وَتَباشِيْرُ الأمَل لا أُوْفِيْكِ حَقَّكِ مَهْما قُلْتُ تَحِيَاتِي وَتَقْدِّيْرِي |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|