كُنْ مُنْصِفَاً يا سيدي القاضي ..

كُنْ مُنْصِفَاً يا سيدي القاضي ..

المكان ....
قاعة تكتظَ بالحضور
يتهامسون ويتساءلون غير مصدقين
ودعوةٌ ظالمة مظلومة
موشومة بـ نكران الذات
لروحٍ في جسَد
يامَا كتبت عن الشعر والرومانسية
والأحاسيس و همسات الغرام
مشاعر نقية
كـــ قطرات الندى كــــ رذاذ المطر
حسناء هامت بي عِشْقٌ
إختياري أنا من دون البشَر
قالت ...
أنتَ أسمى الناس خِصَال
أنتَ هالةٌ من الجلال
أنني عشقتُكَ وفراقكَ مُحال
خطيئتُها ...
إمتلاكٌ لقلبي حُباً بِشغف
جريرتي ...
لم تكُنْ بـِ إرادتي
وقد هويتُها ياسيدي
عشقتُ في الحُبْ تلك المُغَل
وتماديتُ فى عشْقي حتى غار البدر مني
هامسَني القمَر
ماذا تُريد مني وعبير حرفك يُزاحِمني
ياسيدي القاضي
قالت أرهقتُ حُبها بـ صمتي الكاسِر
وأنا رجلٌ بـ طبعي شرْقي المشاعر
مُخْطِئٌ من قال إنني مُذْنِب
ْ وصنْفه جلْمود مِن البشَر
كُنْ مُنْصِفَاً ياسيّدِي القاضي
وأنا بينَ يديكِ أمتثِل لجلالتكُم
ورآضِي بـِ حُكْم عدَآلتكُم
بـ قلمي ...

للمزيد من مواضيعي

 

وتماديتُ فى عشْقي حتى غار البدر مني
هامسَني القمَر
ماذا تُريد مني وعبير حرفك يُزاحِمني

اهلاً بك الأديب الأستاذ " محمد عباس الجاك"
حرفك جميل وآسر ويبعث نشوة في الفؤاد
ويلامس الوجدان وقريب للقلب
للختم والتنبيه والمكافأة
كل الود والتقدير والإحترام

أوراق كادح ,الْياسَمِينْ ,النقاء ,محمد عباس الجاك معجبون بهذا

/
/

يغار الفل من مشاعرك جاك
قرأتك بعين انصهر فيها الهيام
الأصابع هنا خطّت أفقا من خيال
الإبداع حليفك على الدوام

سُلاف !

أوراق كادح ,الْياسَمِينْ ,النقاء ,محمد عباس الجاك ,شتاء.! معجبون بهذا

ياسيدي القاضي
سألتُكَ ياسيدي وسؤالي يبحثُ عن إجابة
سألتُ عليك حُزنْ الشفَقْ
سؤالاً توسّد أحلآم الأفق
يُناغي آهةُ شوقٍ ناعِسةُ بالأرق
وذبلت العيون الدامعة لون الشفق
والأمنيات خبأتهُا خوفاً من الغرق
ياسيدي القاضي
أضناني الألم من ضنين وعدٍ خيِبْ آمآلي
وتاهت دروبي بحثاً عن الخطاوي
قالت ...
الخـوف يجمعُنَا و يُفرِقُنا
و يُمزِقُنا يُساومُنا
ويَحرقُ فيْ مضاجعِنَا الأمَانْ
وأراكَ كهفٌَ صآمتَاً لآ نبضَ فيَهِ ولآ كيَانْ
وأري عيَونَ النَاسِ
سِجناً وآسعَاً أبوابهُ كَـ المَارِدِ الجبَآر
يَصفعنَا ويَشربُ دمع الأحزان

مرحى بأخي الغالي سمو الأديب
شتاء
لا أملك سوى قلبي
وقلم أسطّر به حُبي
وعهدٌ موثق بمدادي
بدمٍ طاهر من جسدي
أودعتهُ بعناية في محبرتي
لأخُطَ به أجمل كلماتي
ممزوجة بمودتي ومحبتي
ياصديقي
كان بالوُد أنْ أطرُقْ باب ديارك
حيث تسْكُن بين أهْلك وأصحابك
والأمنيات تفرح لو كنتُ أحد جيرانك
اخوك
محمد عباس

الْياسَمِينْ ,النقاء ,شتاء.! معجبون بهذا

سمو الأديبة الأخت الرائعة
سُلاف
أهُديك حروف من ذهبٍ مختوم
ونبضٌ من الأحاسيس مغلَفةٌ بوشاحٍ من نور
كُتب عليه
أسعدك الله فى الدارين ... ورزقك حُبْ الآخرين
أسعدني مرورك
وأسعدني أكثر نبض كلماتكِ
تحيتي وفائق مودتي وشكري الجزيل

شتاء.! ,النقاء معجبون بهذا

ياسيدي القاضي
إن أول الحب عند الرجل الحياء
وأوله عند المرأة الجرأة ....

همس قائلا
وهل ألجم الحياء لسانك؟
شنفت أذني همساته....
رأيتني أحرق القلب بخوراً ....
وأمزق كل أوراقي القديمة ...
فأعبر على جسر ....
لحظات لا أجد فيها الحب ... موتا للكلمات...

سيدي:
كلما فكرت بالتخلي عن الصمت
أشعر وكأني
أمتطي صهوة جواد يكبو ....
يكبو كل لحظة كبوة قاتلة....
أموت في كل فترة موت مائة مرة ...

حكمت المحكمة على المتهم
بأخذ دروس اضافية لمحو أميته في ثقافة الجرأة
ودروس أخرى في ثقافة التعامل مع النساء

كلماتك ياأخي كانت مثل وحيٍ من غيب مدهش
أو كمثل ملكوت قادم من عمق التاريخ
تمنيت أن أستضيفه يوما في كهف خشوعي

تقبل مروري المتواضع


إعجابي
وتقييمي

أوراق كادح ,النقاء ,محمد عباس الجاك معجبون بهذا

مهلاً ياسيدي القاضي ...!!
بل مهلاً أنتَ أيُها العاشق
سُحقاً لكَ يامَنْ ترى في إمرأةٌ
تجمعُ في حُضنِها الشمس
وفي كفيها الأقمار
تحنو عليك دهراً ثم بِكَ وعليكَ
تتحدي الأوجاع والأقدار

سمو الأديب الأخ الرائع
البراء
صمتَ قلمي وتوقفت الأنفاس
دهشة وسحِراً أصاب الإحساس
رائعٌ أنتَ ونبض الكلمات

شكراً لشعورك وإحساسك
ومرور حرفك الراقي

إحترامى وتقديرى لشخصك الغالي

النقاء ,البراء معجبون بهذا

قالت ...
أنتَ أسمى الناس خِصَال
أنتَ هالةٌ من الجلال
أنني عشقتُكَ وفراقكَ مُحال
خطيئتُها ...
إمتلاكٌ لقلبي حُباً بِشغف


الله الله مسائي اليوم غيم وبعده هتان المطر
الكاتب المتألق محمد عباس
اي حرفك هذا يكتبه الشعور
حضرة القاضي وضع النقاط على الحروف
وحاله تعجب
فهنا وصف لا اسمى الخصال
يتباهى في جمالها العشاق
قرأت النصّ مرات و مرات
وفي كلّ مرة أخرج بنجمة أجمل و أبهى
هذا التعمق في اللاوعي
و استخراج تلك الحقائق الكامنة
ماوراء الإدراك الظاهر
هو مذهب الفلاسفة الكبار
ونغم عانق الثريا يخاطب جمل تفاصيل الألق
قرأتك حتى فاضت آنفال البسمة فرحًا على ثغري
أتمتم بيني وبيني دافء هذا النص
ولم ينصف القاضي بينهى بشيء
هذا الإنسياق الهائل بـ الألفاظ
التي خلقت على ثغرة لا تُسد إلا به
هذه البنية الكاملة لـ النص
معى توافق صوره وألفاظه
ومعى ما تَود أن تُوصله
كـ فكرة
ماذا نكتب وماذا نعبر عن حروف لامثيل لها
تتقاطر عطرًا وتتساقط مطرًا
أبدعت وآكثر
شكراً لروحك الجميلة هنآ

أوراق كادح ,محمد عباس الجاك ,شتاء.! معجبون بهذا

محكمة الهوى
في قاعةٍ تكتظُّ بالهمسات
جلس القاضي والحضور مستعدون
يحكمون في قضايا القلب والأحلام
بين حبٍّ ووفاءٍ ومكانٍ مفقود.
رأيتك بين الوجوه
وصوتك يهمسُ كنبعٍ صامت
أنفاسك تأخذني إلى عالمٍ بعيد
حيث لا قانون، لا قوانين تُطبق.
قالت: "هذا الحبُّ جرمٌ عظيم"
وتهمتي هي أنني عشقتُ بعمق
قلبي سجينُ مشاعرَ خالدة
ورغبتُ في تسليم نفسي للحبّ.
صمتُ بين الأركان
وأنا أشهدُ الدموعَ التي تسكب
حُبٌّ يشعلُ الليلَ بنجومٍ ضائعة
وأحلامٌ مُعلقةٌ على خيوط السحاب.
قال القاضي: "قلبك مليءٌ بالجرائم"
وأنتَ المتهمُ بجريمة العشق
هل تعترفُ بأنك أسيرٌ بين يدي مشاعر
أم أنك تحاولُ أن تنكر كلَّ الخطايا؟
أجبتُ بصوتٍ مُخنوقٍ:
"حبّي ليس جريمة، بل هو الحياة
تلك القوانين لا تعترفُ بالقلوب
وتلك المحاكم لا تقبلُ العشق".
وأمام الحضور، أرفعتُ قلمي
ورسمتُ الكلمات كطوق نجاتي
أمضي كما تُسافر الأرواح
في رحلةٍ بلا نهاية.
كلّ الكلمات تُحاكمُ قلبي
والحبُّ يظلُّ حُرًّا،
يسبحُ في الأفق
فمن بين الجُمل والأحكام
يظلُّ القلبُ شاهداً على الحقّ

.

ياصباح الإبداع والتألق في سماء الأدب.
هل رفعت الجلسة ياقاضي الغرام ،وصدر
الحكم وعلينا الرضاء بهذا القرار هكذا
هي ممكلة الحب دولة ودستور والمشاعر
أعلنت له الولاء والطاعة ،ماشاءالله
تبارك الله خاطرة رومنسية رائعة
راقية كا كاتبها المتميز تبارك الرحمن
تحياتي لك ميريام



.

أوراق كادح ,النقاء ,محمد عباس الجاك معجبون بهذا

ياسيدي القاضي
كانت تحدِثني عن الوفاء بالمواعيد
كانت تُنادِيني وتحُبْ كلماتي
وتنتظرني فجْر كُل صباحاتي
وتهُدِيني إبتسامةٌ عذبة على ضفاف مساءآتي
ياسيدي القاضي
قلبى جريح وخاطرى كسير
والألم أكتوى فؤادي
ونصلٌ ذبحنى من الوريد للوريد
والدموع حولَتنى إلى كفيف
لا أُبصِر كما تبصرون
ياسيدي القاضي
لم يكُنْ بخاطرى أنْ أغيب ونار الشوق
لهباً يلفَح قلبى الوجيع
وفى خاطرى إجتياح لأمواج الصقيع
إلتحفت دفئ المشاعر وجنون الإشتياق
أغيب فـ تشتاق النفس إليها
يمضي بي العمر في كل الدروب
بحثاً عن إحساس مفقود
وما زال درب عنوانها لمن ضلَ الطريق
وعلى ضوء إبتسامتها
أنسى همومي وبعثرة الأحاسيس
وإنْ فرقتنا دروب الحياة
فمازلتُ أشعر إني إليها
رغم إستحالة اللُقياء وبُعد الأمكِنة
يا سيدي القاضي
أصْدِر عدَالةُ حُكْمكَ
أنْفِيني مِن ساحتك مصفّداً ومُكبّلاً
إنْ كانت كلماتي
لا تشهد صدق إحساسي


ملهمة المشاعر والنبض الراقي
سمو الأديبة الأخت الرائعة
النقاء
كُلْ الشُّكرْ لأَنآملك الرائعة
لروحك وهَج النجوم السماوية
ولآنفاسك عبق الورود الجورية
كنت أود أنْ ألتقيكِ
لأهمِسُ لكِ بإعجابى بشخصك الراقي
أسعدني حقاً وجود حرفك يُلاطِف كلماتي
ممنون بحجم الكون لشخصك الراقي
إحترامي وتقديري

النقاء معجب بهذا