كُلّ الحكَايَة :

رد: كُلّ الحكَايَة :

حياتنا هي مايحدث لنا الآن ..
فلنعِش اللحظة الحالية ونستمتع بها ..

فالأمس رحل بلا عودة ..
الغد لم يولد بعد ..
أما اليوم فهو الحقيقة المُعلَنة ..!

للمزيد من مواضيعي

 

ً
ً

كل الحكاية سطر والم
وجرح وتعب وعذاب

كانت حكاية من ملام
كانت سراب وعتب

كان الإختلاف اول عتاب
وقليل الصبر والإنتظار

كانت تفاصيل اغتراب
والنهاية فراق واحتضار


حرف مسافر ..



ِ

المســــافررر معجب بهذا

ها قد سمعت السؤال
منك فتغيرت احوالي

فمن غيرك يعرفني
ويسالني عن افعالي

ليتك الان قربي
وسؤالك جوابه حالي

قد كانت الخيبات مني
افتعالا لتراني

والان افعلها يأسا
مما حل بهجراني

فليت الذي يسالني
اغلق ابواب نيراني

وتناسي اسمه واسمي
قبل ان ينساني

ساميـــــــــــــــ

على عتبات الصباح

شد الهمة وأصعد بخطوات النجاح

أخرج من حياتك المتذمرين والنمامين وكل من لا يجد في الحياة شيئًا جميلًا يسعده
وجل تركيزه على ما ينقصه وما يحزنه ومابين يديّ غيره..

تيه ..! ,شتاء.! معجبون بهذا

كل الحكاية أسجل انصراف عدد مشاركاتي 82

أدخل ألاقيها

شتاء.! معجب بهذا

كل الحكاية..
تظل حكايا الوجع رهينة الليل ،
ويضل الليل طريقه ..
فيتيه الصمت على حافة النصول.

تيه ..! معجب بهذا

في إحدى ليالي الشتاء وفي منطقة ميونيخ بالتحديد
كنتُ جائعة وأرتجف من البرد
فدخلت المقهى وتدفّأت، وبدأت بتناول طعامي
وأفكّر في أن أكتب عن عطف الإنسان على أخيه الإنسان
فإذا بسائلة عربية يبدو عليها الهزال من البرد والجوع
تحييني من خلف الزجاج
فما أن بدأت أكتب، ولعدم انتباهي لها،ارتبك قلمي
وظهرت كلماتي خالية من كل روح لعدم صدقي مع نفسي
فدعوتها إلى مائدتي بحرارة وشاركتها طعامي بمحبة
وفي تلك اللحظة فقط، عاد الدفء إلى روحي
وبدأت الكلمات تضيء صفحاتي
ومنذ لك الوقت، وكلما ارتبك قلمي
عرفت أن أحداً في الجوار يحتاج إلى دفء محبتي
فكنت أطلق سراح قلبي ليلامسه
فإذا بالمحبة ترجع لي وتسري في عروقي
ويتحرر قلمي …

تيه ..! ,شتاء.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة

في إحدى ليالي الشتاء وفي منطقة ميونيخ بالتحديد
كنتُ جائعة وأرتجف من البرد
فدخلت المقهى وتدفّأت، وبدأت بتناول طعامي
وأفكّر في أن أكتب عن عطف الإنسان على أخيه الإنسان
فإذا بسائلة عربية يبدو عليها الهزال من البرد والجوع
تحييني من خلف الزجاج
فما أن بدأت أكتب، ولعدم انتباهي لها،ارتبك قلمي
وظهرت كلماتي خالية من كل روح لعدم صدقي مع نفسي
فدعوتها إلى مائدتي بحرارة وشاركتها طعامي بمحبة
وفي تلك اللحظة فقط، عاد الدفء إلى روحي
وبدأت الكلمات تضيء صفحاتي
ومنذ لك الوقت، وكلما ارتبك قلمي
عرفت أن أحداً في الجوار يحتاج إلى دفء محبتي
فكنت أطلق سراح قلبي ليلامسه
فإذا بالمحبة ترجع لي وتسري في عروقي
ويتحرر قلمي …

)؛

سبحان الله
هنيئا لكِ بهذا القلب
وهو عاكس لشخصيتك
../

وردة معجب بهذا

كل الحكاية..

هي رحلة نمشيها،
فطوبى لمن أدرك أنه رغم وعورة الدرب..
يتعلق الأمر بطريقة العبور...

تيه ..! ,شتاء.! معجبون بهذا