ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات صباح الخير       تجربه       صانع ذكريات       قلبـــي يقلكـ }} ,,, ~       )()( همساتٌ و همسات )()(       دفتر الحضور اليومي للأعضاء       رسالة إلى ...       صباحاتي لها..       زمهرة الشتاء       لنكتب عنها      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > سحرُ المدائن

سحرُ المدائن

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )



حَدِيْثُ الكَهْلِ !

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-17-2022, 02:11 PM
مبتدئ .
عبدالعزيز غير متواجد حالياً
SMS ~
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 176
 تاريخ التسجيل : Nov 2020
 فترة الأقامة : 1270 يوم
 أخر زيارة : 04-26-2024 (09:53 AM)
 المشاركات : 26,069 [ + ]
 التقييم : 72899
 معدل التقييم : عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي حَدِيْثُ الكَهْلِ !













سحق قلبي تحت مناسم الفراق ، ومزِّق بمخالب النأي ، ومضغَ بأنياب الحنين ، وتاه في مواطن الوداع ، مُذْ خُفرْتِ عني ، فلنحرق قلب ملك النوى بالوصل ، ونقتل غراب البين باللقاء ، ونسكن أمواج الحنين بالعناق ، وننثر ورود الأنس والسرور بميلاد الهوى ، وموت النوى ، ونقيم المآدب -بدل المآتم- على سكناه الثرى !
أقبلي إلى الهائم بكِ مادةً ذراعيك ، وضعي يدكِ الرقيقة على قلبي ، لتخمُدَ براكينُ الحنينِ ، واسقني من ثغركِ العذبِ ماء الحياةِ ، لتدبَّ الحياة في جسدي !
ولنمضِ إلى النخلة المنتصبة وسط الفناء ، ونجلس تحتها لأحدِّثَكِ عما يعتلجُ بقلبي من عهد الفتوة ، ولأحدِّثَكِ ، كم وددتُ ، وسألتُ الله كثيرًا أن يُضلَّنا سقفٌ واحدٌ ، لأبثَّكِ وجد القلب ، وأشير إليه ، قائلًا : لم تبرحيه مُذْ عهد الصبا ، ولن تبرحيه حتى يواريني صفيح الملحد !
ولأحَدِّثَكِ ، أني لا أملكُ إلا قلمًا ، أفيضُ به ما يعتلجُ بقلبي من هوىً وحنينٍ إليكِ مُذْ فتوَّتي ، وعينان تذرفان دموع الوجد ، وقلبًا يتلظَّى بأتن الحنين يا مليكة القلب المبجلة المفداة !
ولأحدِّثَكِ ، أنَّكِ لا تستحقين قصيدةً ، أو خاطرة تكتبُ في وصف حسنكِ ورقتكِ ، والحنين المضني إليكِ ، بل تستحقين قلبًا يضنى من أجلكِ ، ودموعاً تذرفُ ، وجسدًا ينهك ، وليلًا يُسهر ، وجنبًا يجافي المضجع !
ولأحدِّثَكِ ، أني كنتُ أتصوركِ في الثوب الأزرق–الذي تأتين به إلي في حلمي- ، يزدانُ بكِ ازديان الواحة في عين الظمآن في مفازة ، تجولين في الفناء ، فتهبُّ نسمات المساء العليلة ، مداعبةً شعركِ الأسود ، فأودُّ لو كانتْ يدي هي التي تداعبه وتمسِّده !
ولأحدِّثَكِ ، أني أخطأتُ في الكثير من قرارات حياتي ، لكني لم أخطئْ حين اختاركِ قلبي أنسًا وسرورًا ، وبهجةً ، وأملًا أغذُّ السَّيْرَ إليه ، وبستانًا أتفيؤه من هجير الدنيا وسأمها ، وبدرًا أناجيه وأبثه !
ولأحدِّثَكِ ، أنكِ وإن تواريتِ عن عيني فلم تتواري عن قلبٍ كنتِ باعثة أُنسه وسروره ووائدة شجنه ، وأني أسمي الله عليكِ كثيرًا خشيةً عليكِ من التعثر أو من رهبة مفاجئة أو أن تدمي أحد أصابعكِ بالسكين .
ولأحدِّثَكِ ، أن صحبي يلحظون سُهُومي ، فيعلمون أن سُهُومي بكِ فيتغامزون بينهم ، ولم يعلموا أني في جنةٍ لا هجيرَ بها ، ولا سأم ، يكتنفها السرور والأنس من كل جانبٍ ، حتى أفيقَ من سُهَامي فأعودُ إلى هجير السأم والشجن !
ولأحدِّثَكِ ، أنكِ تأتين إلي في حلمي –كما عهدتكِ في عهد الصبا- بمحيَّاكِ الوضيء ، وشعركِ الأسود المنسدل ، وقوامكِ الأهيف ، لتسأليني عمن بقلبي من النساء ، وما علمتِ أنَّ سحر نساء الكون أُوْدِعَ فيكِ ، فنفثتِ علي نفثةً لا فكاكَ لي منها مدى العمر !
ولأحدِّثَكِ ، أنَّ قلبي مذْ أيفعتُ يحلِّقُ فوق السماء التي تظلكِ ، وإني لأخشى أن يحلقَ بي طائرُ النوى ، دون أن أراكِ ، وها هي الرحلةُ تُوشكُ على الانتهاء ، وأكاد أبلغ نهاية التطواف ، وأضع عصا التسيار ، ويكاد طائر النوى أن يفرد جناحيه ، لأعتلي ظهره ، ولم نلتقِ ، ولم أركِ مذْ أيفعنا ، بل قبل أن نيفع ، وما زال مارد الحنين يعيثُ بقلبي ويجوس في أوردتي وشراييني !
لا تعجبي من حديثِ الكَهْلِ عن فتوته وريعانه ! فهذا بعضُ حديثٍ من عهد الفتوَّةِ احْتَفَظْتُ به وآَنَ أَوَانُ إِفَاضَتِهِ !
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : حَدِيْثُ الكَهْلِ !     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : عبدالعزيز





 توقيع : عبدالعزيز




آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !

رد مع اقتباس
قديم 10-17-2022, 02:34 PM   #2


الصورة الرمزية عطاف المالكي
عطاف المالكي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 48
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (01:04 AM)
 المشاركات : 87,105 [ + ]
 التقييم :  284972
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: حَدِيْثُ الكَهْلِ !



الله الله ماأجمل أدبك أيها الأديب المتمكن من ناصية الأبجدية الكاتب القدير (عبد العزيز )
أقرأ الكثير من الخواطر العاطفية ولكن لاتهز بي شعرة
ولا قيد أنملة...!! أكثرها تقليد وثرترة عواطف محنطة
والقارئ الفطن يلمس من طريقة السرد والأسلوب اللغوي والأفكار
التي تكشف قدرة الكاتب على أنه وصل مرحلة
التفرد والمنافسة نحن نقرأ مئات المقالات ومئات الخواطر
ولايلفت نظرنا إلا النزر القليل منها .لماذا؟ّ!
لأن الكثير يعتمد على دش كلام لايخص الأدب ولا الموهبة .؟!!
وأنت أيها القدير أقنعتنا بموهبتك الفذة ولغتك الرصينة
وأسلوبك الجذاب ولذلك تستحق أن نطلق عليك أديب المدائن عن جدارة
المهم
استمتعت بهذه القطعة الأدبية الرائعة
كل التقدير والشكر لهذا الأدب الراقي
وسلامي للمحبوبة والتي أحببناها من خلال أوصافك العفيفة لها
وتمنينا أن نراها كبطل نصك الرائع
خاطرة توافرت فيها دماثة البطل بصفاته الخُلُقية
وغزله العفيف وابتعاده عن الفحش والأدب الرخيص
ودي وتحياتي لك


 
 توقيع : عطاف المالكي




أنا غُصنٌ نما من غصون الأدب
وإذا لم أكن أفضل من غيري
فأنا على الأقل مُخْتِلفَة عنهم




رد مع اقتباس
قديم 10-17-2022, 02:57 PM   #3
مبتدئ .


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 176
 تاريخ التسجيل :  Nov 2020
 أخر زيارة : 04-26-2024 (09:53 AM)
 المشاركات : 26,069 [ + ]
 التقييم :  72899
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: حَدِيْثُ الكَهْلِ !



أديبتنا الموقرة ، بل أختي العزيزة كاتبة المدائن الأولى وناقدته : والذي نفسي بيده ، أن ردكِ الباذخ وثناءكِ على كتاباتي من أعظم ما منحتُ إياه خلال هذه التجربة التي نافتْ على الثلاثين عامًا .

أختي العزيزة عطاف : لو كان هناكَ عرشٌ للتفرد لكنتِ ملكته بلا منازع !
ولو كان هناك تاجٌ للإبداع لما استحقه بجدارةٍ سواكِ !
أنتِ غيمة الأدب ، وغيث التفرد ، ونهر الإبداع ، فحفظكِ ربي ، وأسعدكِ ، ورضي عنكِ ، ووفقكِ لكل خيرٍ (تقديري وتوقيري) !


 
 توقيع : عبدالعزيز




آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !


رد مع اقتباس
قديم 10-17-2022, 03:12 PM   #4


الصورة الرمزية بُشْرَى
بُشْرَى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (05:59 AM)
 المشاركات : 221,179 [ + ]
 التقييم :  728708
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: حَدِيْثُ الكَهْلِ !



.
.

الله الله في كل مرة تتلون بشهقةٍ أكثر امتدادا من أخرى ..
الحديث هذا مذاقه فتنة من طهر ..
يولد في ذاكرة الكلمات زنابق حياة
تعبق في رائحة ولونٍ مشتهاة ..
الحبر الذي تكتب فيه يا عبد العزيز هو عزيز ..
وأجزم ذلك ...
لنذهب لصورك الأديبة التي رصّعتَ بها السطور
دررا ممشوقة بفن البلاغة .
وحسن السكب ..
حديثٌ مكتظ بمباسم الضاد ..
ولهفة الغناء في فضائه .. والهتاف الأكبرمن حنجرة الإعجاب ..
لله درّك وحديثك الذي لن تملّه أنثى طرقت مسامعها تفاصيله ..
لله درّك كلما مدّ حرفٌ قوامه على بسيطة السحر
رائع وكلنا احتفاءٌ
بلغتك
وبلاغتك
وجمال ضادك

الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة


 
 توقيع : بُشْرَى

.
.

يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية
دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية

#أبي


رد مع اقتباس
قديم 10-17-2022, 03:12 PM   #5


الصورة الرمزية عطاف المالكي
عطاف المالكي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 48
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (01:04 AM)
 المشاركات : 87,105 [ + ]
 التقييم :  284972
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: حَدِيْثُ الكَهْلِ !



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز مشاهدة المشاركة
أديبتنا الموقرة ، بل أختي العزيزة كاتبة المدائن الأولى وناقدته : والذي نفسي بيده ، أن ردكِ الباذخ وثناءكِ على كتاباتي من أعظم ما منحتُ إياه خلال هذه التجربة التي نافتْ على الثلاثين عامًا .

أختي العزيزة عطاف : لو كان هناكَ عرشٌ للتفرد لكنتِ ملكته بلا منازع !
ولو كان هناك تاجٌ للإبداع لما استحقه بجدارةٍ سواكِ !
أنتِ غيمة الأدب ، وغيث التفرد ، ونهر الإبداع ، فحفظكِ ربي ، وأسعدكِ ، ورضي عنكِ ، ووفقكِ لكل خيرٍ (تقديري وتوقيري) !
ماذكرته في ردي وأقسمت لم يكون مجاملة أو نفاق بل قلمك يستحق الإشادة
قلمك مكانه الصحف العالمية والمجلات الأدبية وهذا رأيي
ورأي من له صولات وجولات في ميادين الأدب
...ثم شكراً لك لأنك هنا ومازلنا نتعلم من حرفك الرائع والرصين
ودي وتحياتي لك أيها الأديب المتواضع


 
 توقيع : عطاف المالكي




أنا غُصنٌ نما من غصون الأدب
وإذا لم أكن أفضل من غيري
فأنا على الأقل مُخْتِلفَة عنهم




رد مع اقتباس
قديم 10-17-2022, 04:26 PM   #6
مبتدئ .


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 176
 تاريخ التسجيل :  Nov 2020
 أخر زيارة : 04-26-2024 (09:53 AM)
 المشاركات : 26,069 [ + ]
 التقييم :  72899
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: حَدِيْثُ الكَهْلِ !



الأديبة الموقرة ابنة الضاد : لو تحولت البحار إلى مداد من ذهب ، والأرض إلى ورق من حرير ، وشدو الطيور إلى عبارات شكرٍ وامتنان ، ووشِّيتْ باللؤلؤ والزبرجد والألماس لما أوفيتكِ بعض حقكِ بهذا المرور الباذخ الآسر (أسعدكِ ربي ، ورضي عنكِ ، وأطال عمركِ ممتعةً بالصحة والعافية) .


امتناني الجم .


 
 توقيع : عبدالعزيز




آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !


رد مع اقتباس
قديم 10-17-2022, 04:27 PM   #7
مبتدئ .


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 176
 تاريخ التسجيل :  Nov 2020
 أخر زيارة : 04-26-2024 (09:53 AM)
 المشاركات : 26,069 [ + ]
 التقييم :  72899
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: حَدِيْثُ الكَهْلِ !



كاتبة المدائن الأولى : أقسم بالله ، لقد أغدقتِ علي من فيض كرمكِ ما جعلني لا أستطيعُ كتابة كلمة شكرٍ (وفقكِ ربي لكل خير ، وأنالكِ من الخير فوق ما تأملين) .


 
 توقيع : عبدالعزيز




آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !


رد مع اقتباس
قديم 10-17-2022, 06:13 PM   #8


الصورة الرمزية النقاء
النقاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : اليوم (06:30 AM)
 المشاركات : 292,601 [ + ]
 التقييم :  705945
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet


افتراضي رد: حَدِيْثُ الكَهْلِ !



هلا وغلا بالاديب الراقي عبدالعزيز

وأثني بالكثير على عطاف فوالله شهادة حق ليس فيها مجاملة ولا نفاق

منذ زمن وأنت آيها الكاتب الأديب عبدالعزيز

متميز بطرحك وحديثك كلنا ننصت له

وكأن الحديث أمام الملاء بكل
ما هو واقع أكثر من حديث يكتب
من نوافذ الواقع

هنا قرأتها بملىء العينين وآنا أتخيل
مايحدث وكيف تكتب بشيء ملموس
ما أجمله من حديث كهل حتى لو فآت اوانه نحب ان نعرف تفاصيله
وصدق واقعه
وهنا توالت ذكرياته متنوعة
مابين الامل والالم كعهد ايامنا
هكذا هي أوراق العمر عندما نتصفحها
تدهشنا المواقيت
ويدهشنا تقاطع الأحاسيس
في مرحلة متتالية من عمر الزمن
رائع الصوغ بما اوفى حق الجمال

كم أنت رائع دومًا لاغاب حسك وقلمك وهذا الحضور الكبير


شكرا لروحك الجميلة هنا


 
 توقيع : النقاء



هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا

فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ



شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,


رد مع اقتباس
قديم 10-17-2022, 06:44 PM   #9


الصورة الرمزية إلهام
إلهام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 419
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : 11-16-2023 (05:00 PM)
 المشاركات : 64,379 [ + ]
 التقييم :  449420
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black


افتراضي رد: حَدِيْثُ الكَهْلِ !




ومازال في القلب كلمات صعب أن تُحكى
فقط تريد أن يربت على هذا القلب برفق

أبدعت، شعرته نص يشبهني كثيراً حد الألم
أتمنى لك السعادة


 

رد مع اقتباس
قديم 10-17-2022, 11:49 PM   #10
مبتدئ .


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 176
 تاريخ التسجيل :  Nov 2020
 أخر زيارة : 04-26-2024 (09:53 AM)
 المشاركات : 26,069 [ + ]
 التقييم :  72899
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: حَدِيْثُ الكَهْلِ !



الأديبة الموقرة النقاء : قلَّبتُ عيني في مواطن الجمال ، فلم أر أجمل ، وأعذب ، وأرق من هذا المرور الذي أبهج قلبي ، ورفع كفي (حفظكِ ربي ، وأسبغ عليكِ نعمه) .


امتناني الجم .


 
 توقيع : عبدالعزيز




آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بُكَاءُ الكَهْلِ - الحبُّ واحةُ الجمَالِ : عبدالعزيز سحرُ المدائن 28 07-23-2021 10:07 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 07:21 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas