الحزن

الحزن

قالوا :
كل شيء يبدأ صغيراً ثم يكبر إلا الحزن يبدأ كبيراً ثم يصغر
لم أجد هذا التعبير دقيقاً أو صحيحاً
وحديثنا عن حزننا لفقد شخص هل يصغر حقاً ؟
ثم قالوا ماتعاني منه بعد الفقدان بفترة هو ليس حزن
‘إنما هو الشوق والحنين و الذكرى الموجعة
أو ليس هؤلاء الثلاثة من أصناف الحزن
أحببت أن أشارككم هذه التساؤلات

فما هو رأيكم أخوتي

للمزيد من مواضيعي

 

الحزن قد يخبو نوره مع تزاحم الذكريات ،وقد يطفو على سطح الوجدان متى طرق الباب .. ولكن لا يُستأصَل ..

جميلة الفكر أنتِ أيتها الغجرية .. وطاب المساء

الغجرية ,النقاء ,شتاء.! ,بُشْرَى معجبون بهذا

اهلاً بك ..
الحزن مشاعر طبيعية وتحدث لكل شخص
كذلك الأنسلاخ التدريجي يأتي حسب التركيب الهرموني للإنسان
ولا ننسى نعمة النسيان لذلك سُمي إنسان من الانس وناس..
الحقيقة هو لايصغر .والدليل يبقى كذكرى مؤلمة والشوق والحنين والآنين
وهي النتيجة الآخيرة للفقد . وكلما زادت قوة الإيمان تتلاشى مع الوقت
الخلاصة الحزن لايصغر ولكن بأستطاعتك إن لا تستسلم له،
كل الشكر والتقدير
../

النقاء ,بُشْرَى معجبون بهذا

المبدعة القديرة الغجرية
في حالة عايشتها أياما طويلة كان الحزن هو المسيطر على حياتنا
بالتدريج بدأ حتي إنتشر في كل من حولنا بصورة لم نراها من قبل
وكان كل أملنا أن ترتاح من عذاب تعيشه ونلمسه كل دقيقة وثوانيها
والعجز يقيدنا ولا نستطيع إلا الدعاء لها بالرحمة والمغفرة
وتصورنا عندما يأخذ الله وديعتة في رحمتة ستهدأ النفوس والحزن
وإن بقى ستداويه الأيام
ولكننا وكأننا أفقنا من سبات عميق على لوعة الفقد وحرماننا من
أعز وأقرب وأحب إنسان على قلوبنا حتى بتنا نتسآل كيف نعيش
من غيرهم ولا زالت ذكراهم حية فينا
أحييك وهذا التجلي الوارف بالإبداع
وفكرك المتجدد دوما
وإسلوبك الجميل
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

النقاء ,بُشْرَى معجبون بهذا

.
.

المشكلة أن الحزن بواعثه خليط من المشاعر
قد يحدث موقف يحزنك ..يرتبط شعورك في موقف مشابه فيتجدد ..
الحزن حالة عميقة لا يمكن تجاهل هذا الشعومهما كان حجمه نجد تأثيره على النفس طاغيا .. ويمتد
الغجرية الجميلة
تساؤلات من لدن فكر أنيق
شكرا لهذا الرقي
أزكى التقدير
للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

النقاء ,شتاء.! ,فتحي عيسي معجبون بهذا

.
.

تقدير للمداخلات والتفاعل الجميل
يُمنح كل رد مكافأة 200 مشاركة ومثلها تقييم
الرائعين .
الدانة
شتاء
فتحي عيسى

شتاء.! ,فتحي عيسي معجبون بهذا

كل شيء يبدأ صغيراً ثم يكبر إلا الحزن يبدأ كبيراً ثم يصغر
لم أجد هذا التعبير دقيقاً أو صحيحاً
وحديثنا عن حزننا لفقد شخص هل يصغر حقاً ؟
ثم قالوا ماتعاني منه بعد الفقدان بفترة هو ليس حزن
‘إنما هو الشوق والحنين و الذكرى الموجعة
أو ليس هؤلاء الثلاثة من أصناف الحزن


الكاتبة الغالية الغجرية

أبعد الله عنك وعنا الحزن
ولكن هي سنةً كوينه في حياة كل فرد
يمر عليه فقد عزيز ما فينتابه الحزن المؤقت قد يطول
وقد يحدث له تعب نفسي يوصله الى أمراض هو غني عنها

وذلك حسب شعور ومكانة الفرد لديه
الحزن حاله صعب وصفها بقدر الشعور بداخل الشخص

وحسب قوةً إيمانه وصبره وتحمله
عليه الإيمان بآن مايحدث امتحان من الله تعالي
وآن يعلم أن الإنسان أوجد الله تعالى فيه الفرح والحزن معًا

فلا فرح يدوم ولا حزن يدوم
ولايمكن يستمر الحزن في كبر بل يصغر وقد يتلاشى
ويبقى ذكرى موجعه توصل الشخص الي حنين وشوق وفقد له
ولكن لايعد الحنين والشوق من صفات الحزن

سلامًا لكل من فقدناهم وهكذا نحن البشر طريقنا
لمن ذهبوا وتركوا لهم الحنين والشوق والذكرى الموجعه


ومضه راقية وحروف ومنطق فكري كبير

سلمتي ومبدعة

شكرًا لروحك الجميلة هنا…

بُشْرَى ,شتاء.! معجبون بهذا

الحزن لا يختفي و لكن يضمحل تدريجياً
وحياتنا لا تخلو من المنغصات والمكدرات
نفقد أحباء ونبكي فراقهم نرثيهم نتذكرهم
تبقى ذكرياتنا معهم حاضرة وقت ذكرهم

ويبقى النسيان نعمة من الله سبحانه وتعالى
في تخفيف المعاناة لمواصلة الحياة كما يريدها الله سبحانه و تعالى لنا

الغجرية
شكراً لفتحك هذه المساحة لنتحاور فيها
تحيتي لك

بُشْرَى ,شتاء.! ,النقاء معجبون بهذا

.
.

تم المنح للرائعين
النقاء وأوراق كادح
سلمتما

النقاء معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدّانة

الحزن قد يخبو نوره مع تزاحم الذكريات ،وقد يطفو على سطح الوجدان متى طرق الباب .. ولكن لا يُستأصَل ..

جميلة الفكر أنتِ أيتها الغجرية .. وطاب المساء

أتفًق معك عزيزتي
لكن لماذا يقولون لنا لا تحزن
وكيف نستطيع أن ننفذ ذلك
حييت يا دانة المدائن

بُشْرَى معجب بهذا