{ فعاليات اليوم الوطني )
 
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن «  
     
 


آخر 10 مشاركات بيت يتيم       الأخلاق المذمومة في الإسلام ( متجدد )       لازال هناك أمل …       - ليس مهما .!!       حَديثُ الْغَيــــمِ / متجدد       سامحني..       فنجان قهوة       رسائل لم تصل       رسالة إلى ...       مَا لا تعرفوه عني ..!      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الدينية والاجتماعية > الكلِم الطيب (درر إسلامية)

الكلِم الطيب (درر إسلامية)

رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا



مراجعة لرسالة ِإلَى الدَّاعِيَاتِ فِي زَمَنِ الْفِتْنَةِ

رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-12-2023, 02:21 PM
عطيه الدماطى
زائر
عطيه الدماطى متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 779
 جيت فيذا » Jan 2023
 آخر حضور » 08-29-2024 (07:58 PM)
آبدآعاتي » 3,684
الاعجابات المتلقاة » 220
 حاليآ في »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي مراجعة لرسالة ِإلَى الدَّاعِيَاتِ فِي زَمَنِ الْفِتْنَةِ



مراجعة لرسالة ِإلَى الدَّاعِيَاتِ فِي زَمَنِ الْفِتْنَةِ
الكاتب هو سعيد الشهري والرسالة موجهة إلى الداعيات إلى الله وهن معلمات غيرهن وقد ابتدأها بأن أمانة التبليغ على الرجال والنساء حيث قال :
"فإلى الشامخات في زمن الغربة، الداعيات إلى توحيد الله نكتب هذه السطور ومدادها الشرف والافتخار بكنّ يوم أن حملتن همّ الدين في هذا الزمن.
فاعلمن -رحمني الله وإياكن- أن الدعوة إلى التوحيد ونصرته أعظم العبادات التي يقوم بها العبد، وخاصة في مثل واقعنا الحاضر، الذي التبس فيه الحق والباطل على كثير من المسلمين، وقد كانت الدعوة إلى التوحيد وظيفة الأنبياء حتى ختم الله سبحانه النبوة بخاتم الأنبياء والمرسلين محمد -صلى الله عليه وسلم-، ولقد حمّل أمته من بعده أمانة الدعوة إلى الله وأن يبلّغوا عنه ولو آية، النساء منهم والرجال، وكلٌّ على قدر طاقته واستطاعته، قال -صلى الله عليه وسلم-: "بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً" [رواه البخاري]"
والحق أن اشتغال النساء بالدعوة ليس واجبا وإنما تحميل لهن فوق طاقتهن فلو كانت الدعوة واجبة عليهن ما أرسل الله رسلا رجالا فقال :
"وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحى إليهم من أهل القرى"
الدعوة واجبة على الرجال العلماء وهم من على بصيرة والمقصود على علم بالشرع كما قال تعالى :
"قل هذه سبيلى أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعنى"
وأما النساء فاشتغالهن بالدعوة في وجود الرجال محرم وأما في بيوتهن مع أولادهن فواجب لأن واجب الرجال هو تعليم النساء وهن الزوجات وعلى الزوجات تعليم الأطفال إن لم يتعلموا من الآباء
فلو كانت المرأة داعية لوجبت صلاتها في المساجد ولكن محرم صلاتها في المساجد كما قال سبحانه:
"لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا"
وقال أيضا:
"فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له بالغدو والأصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله"
وطلب الشهرى من الداعيات تغليب العقل في الدعوة حيث قال:
"وواقعنا اليوم يحتاج منا الحكمة في الطرح، وواقع الطرح، والمطروح عليه، وخاصة من الموحدات ، فأعداء دعوتنا قد نزعوا من أخلاقهم الرجولة والشهامة في التعامل مع نساء المسلمين، وهم لا يرقبون في مؤمنٍ إلّاً ولا ذمّة، فالواجب على الداعيةِ إلى الله أن تغلّب في دعوتها العقل والحكمة على العاطفة والرحمة"
وقص الرجل قصص بعض المسلمات في القرآن حيث قال :
"وسنقف إن شاء الله على بعض القصص التي في كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- حتى يتضح المقصود من الكلام إن شاء الله.
يقول تبارك وتعالى عن أم موسى: {وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ}، فبيَّن لنا سبحانه وتعالى واقع الظلم والطغيان الذي عاشته أم موسى -عليه السلام- من حكومة فرعون وجنده وأعوانه من الجواسيس، الذين كانوا يبلغون حكومة الطاغوت عن النساء اللاتي يحملن في سنة ذبح الذكور من المواليد، ويعدون الشهور، ويتفقدون الحوامل حتى وقت وضعهن، ثم يأتون عند الولادة ومعهم السيف لذبح المواليد من الذكور.
ففي ذاك الواقع كانت تعيش أم موسى الخوف على نفسها وعلى ابنها، وكان الوحي إلهام الله لها لسبيل النجاة من شر أعدائها وأعداء ابنها، فكان إلهام الله لأم موسى أن {أَرْضِعِيهِ} لحاجته للبن أمه بعد الولادة، لما في لبن الأم للمولود بعد الولادة من فوائد كثيرة يحتاجها المولود، ولكي لا يشغلها خوفها على ابنها من القتل عن رضاعته وإشباع عاطفة الأمومة من الوليد، يأتي بعد ذلك الإجراء الأمني وما فيه من فصل العاطفة النفسية عن العمل الأمني ولو كان فيه مشقة على النفس، فالله يأمرها أن تلقي بابنها في اليم بعدما تضعه في تابوت، واليم هلكة محققه لطفل رضيع، والتابوت سبب من أسباب النجاة، ولتطمئن الأم إذا بذلت الأسباب، ويصبح عندها الظن النفسي بفعل أسباب النجاة، ويصبح عندها حسن الظن بالله والتوكل عليه يقينًا بالنجاة؛ لأن الله بشرها أنه سيرجعه ويجعل له شأنًا، وقد بيَّن لنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هذا الأمر بيانًا مبينًا في قوله لرجلٍ سأله عن دابته إذا أراد أن يتركها لقضاء أمر من أموره؛ هل يتركها ويذهب، أم يعقلها ويتوكل على الله ويذهب، فقال صلى الله عليه وسلم: "اعْقِلْهَا وَتَوَكَّلْ" [صحيح ابن حبان].
فهذا يبيِّن للأخت الداعية إلى الله كيف تغلب الجانب الأمني في دعوتها على العاطفة لدعوة المسلمين في هذا الواقع، وأخذ الأسباب ولو كانت بسيطة، أو فيها مشقة، أو تأخير لبعض الوقت على العمل، وتتحرز في وضع الأغراض التي تُتخذ لمجالات الدعوة في أماكن آمنة
ثم بيَّن لنا ربنا سبحانه وتعالى حال أم موسى بعد فراقها لابنها الرضيع {وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَنْ رَبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ * وَقَالَتْ كل من تلقاه لفرط عاطفة الأمومة وكثر التفكير به، ولكن الله برحمته ربط على قلبها حتى تجعل عمل العقل مقدمًا على عمل العاطفة، ففي كلامها عن موسى أمام الناس خطر على حياتها وحياة ابنها.
فالسكوت والصبر في مرحلة معينة أو في واقع ما؛ فيه خير على الإنسان لنفسه ولغيره مِن مَن يحمل فكره ويعمل معه، فقد يكون همّ الدعوة عند بعض الأخوات يشغلها عن كل الحقوق والواجبات سواء منزلية أو زوجية أو تربوية أو غيرها من الواجبات، وقد يجعلها تتكلم في دعوتها في كل مكان ومع كل أحد ولو كان فيه مضرة على نفسها أو على غيرها من العاملات معها في مجال الدعوة والتحريض أو غير ذلك من الأعمال الخيرية، وهذا فيه مفسدة على النساء في مجال الدعوة والعمل التنظيمي الجهادي المرتبط أو المنتسب له فكرًا، وكما ذكرنا أن العدو خبيث أخلاقًا وتعاملاً، فالحفاظ على النفس والأعراض ضرورة، ومجالات الدعوة والنصرة كثيرة ومقدور عليها بإذن الله، وعلى حسب قدرة الأخت وفهمها وعلمها بعيدًا عن التعرض للابتلاء لا قدر الله، وباتخاذ الأسباب والتوكل على الله سيبارك الله.
ثم ذكر الله جلّ وعلا أخت موسى وكيف وثقت بها الأم على حياتها وحياة ابنها، ولم تذهب إلى أحد من أقاربها لا من الذكور ولا من الإناث، والأم في الأصل تربي أبناءها على التراحم والمحبة والتعاطف فيما بينهم، ويأتي بعدَ الأم في العاطفة على الأبناء الأختُ، وإذا كانت الأخت هي الكبرى كانت عاطفتها على إخوانها ورحمتها أكبر، وقد كانت أخت موسى -عليه السلام- ذكية وفاهمة لواقعها، وكيف تعمل بحذر حتى لا تُكشف ويُكشف أمرها وأمر أخيها، فأمها عندما أرسلتها قالت لها: قصيه، أي اتبعي أثره، فذهبت مباشرة، ولذلك جاءت بفاء التعقيب المباشر وسرعة الاستجابة {فَبَصُرَتْ بِهِ} وهيأت وضعها في المتابعة أن تكون في متابعتها بعيدة عن شبهة العلاقة بالتابوت، وقريبة منه حيث تعرف وجهته، ولذلك جاءت الآية {عَن جُنُبٍ}، أي أنها غير مقابلة لهم وليست بالقريبة ولا البعيدة."
وما قاله الشهرى لا علاقة له بالدعوة لأن الدعوة كلامية كما قال سبحانه:
" ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتى هى أحسن"
فالحكمة والموعظة والجدال كلام وليس عمل والقصة هى أعمال ومن ثم لا علاقة لها بالدعوة
وتحدث عن دور النساء في الأعمال وليس في الدعوة حيث قال :
"وهذا مهم في اختيار الأخوات العاملات أن تكون ذكية فطنة في أي عمل يوكل إليها، وخاصة أعمال التحريض والدعوة في الشبكة على المواقع أو الدعوة في داخل المجتمعات التي الحرب فيها قائمة سواء عسكرية أو فكرية إعلامية لكثرة الخطر فيها وانتشار الأمن الظاهر والخفي من جواسيس وغير ذلك من المسميات الدالة عليهم، فذكاء وفطنة الأخت الداعية مهم في هذا الواقع لتميز فيه بين الجاسوس وغيرها من عوام المسلمات، وكيف ومتى تكون الدعوة المباشرة والغير مباشرة، والحذر من التوسع مع الأخوات لمصلحة توسع دائرة الدعوة وحفظ المعلومة على قدر الحاجة، كما حدث مع أبي بكر -رضي الله عنه- عندما ضربته قريش لدفاعه عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وحملوه إلى البيت، سأل أم الخير (أمه): ما فعل رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؟ قالت: والله ما أعلم بصاحبك، قال: فاذهبي إلى أم جميل بنت الخطاب فاسأليها عنه، فخرجت حتى جاءت إلى أم جميل، فقالت: إن أبا بكر يسألك عن محمد بن عبد الله، قالت: ما أعرف أبا بكر ولا محمد بن عبد الله، وإن تحبي أن أمضي معك إلى ابنك فعلت، قالت: نعم، فمضت معها حتى وجدت أبا بكر صريعًا دنفًا، فدنت منه أم جميل وأعلنت بالصياح وقالت: إن قومًا نالوا منك هذا لأهل فسق، وإني لأرجو أن ينتقم الله لك، قال: ما فعل رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، قالت: هذه أمك تسمع، قال: فلا عين عليك منها .. والقصة بطولها فيها فوائد في هذا الباب، ولكن يكفي التنبيه لضيق المقام.
فالمقصود أن أبا بكر -رضي الله عنه- عندما أرجعوه إلى البيت سأل أمه عن صاحبه -صلى الله عليه وسلم- لظنه أن الخبر شاع ومكة كلها سمعت بما حدث، ولكن الخبر لم يصل إلى أمه فأوصاها أن تذهب إلى أم جميل كمنتسبة إلى الجماعة الأمنية، فعندما سألتها عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنكرت أنها تعرفه أو تعرف ابنها أبا بكر، فلم تأخذها العاطفة والحماس وهي تعلم ما حصل لهما، ولكن أم أبي بكر كانت لم تزل مشركة، والأصل فيها سوء الظن، فقد تكون تريد أن تنتقم لابنها من رسول الله أو تخبر عن مكانه أو غير ذلك، ثم عرضت عليها أن تذهب معها لتساعدها وهي تريد أن تتأكد من المعلومة التي أخبرت بها عن طريق أم أحدهم وعندما رأت أبا بكر على تلك الحال واسته، ثم طلب منها أن تدله على صاحبه -صلى الله عليه وسلم- فبيَّنت له أن أمك هنا، خشيتْ أن يكون الوضع الذي هو فيه من التعب أشغله عن من هو حوله، وهذا من دقة العمل الأمني والحفاظ على المعلومة أن تخرج إلا في موضعها.
."
وما ذكره الكاتب من حكاية أبو بكر والمرأة ليست من باب عمل المرأة كداعية وإنما من باب طاعتها لأحكام الله ومنها الحذر من العدو
واختتم الكاتب رسالته بوصايا مكررة حيث قال :
وأختم بوصايا لعلّ الله أن ينفع بها:
"أولاً: تقوى الله، وتهذيب النفس بالعلم النافع، والعمل الصالح.
ثانيًا: تقوى الله في الحقوق الزوجية، ولو كان الزوج مخالفًا، واللطف به، وإيصال الحق إليه بما يناسب حاله، وحقوق الأبناء والأهل وغيرها من الحقوق، كما جاء عن سلمان الفارسي -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "فَأَعْطِ كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ" [رواه البخاري].
ثالثًا: عند الإقدام على دعوة أحد من الناس دعوة خاصة، أن يسبقها دعاء له، كما دعا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لعمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: "اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك: عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام" يعني أبا جهل [رواه الحاكم في مستدركه]، ثم الاستخارة في الوسيلة التي تتخذ للدعوة."
وبالطبع ما قاله الشهرى غلط فلا وجود للدعاء قبل الدعوة فالله يهدى من يشاء بلا دعاء فالدعاء لا يهدى أحد بدليل أن أبا الحكم أو أبو جهل لم تستجب فيه الدعوة
وقال أيضا :
"رابعًا: الحفاظ على الأمنيَّات في خصوصية الدعوة ووسائلها ولا تعطى إلا لمن يثق به أنه إن لم ينتفع بها لن يأتي منه شر.
خامسًا: عدم تعجل ثمار الدعوة مع الأقارب؛ فتكشف لهم كل الأمور الدعوية من باب تشجيعهم للدخول في هذا المنهج، فهذا الباب يحتاج إلى محض فضل من الله.
سادسًا: الخوف من سلب النعم التي توفق لها الأخت، وخاصة باب الدعوة للتوحيد والجهاد، فعلى الأخت أن تحمد الله وتشكره ولا تمنَّ على الله بما أنعم عليها، وهذا قد يكثر في النساء لقوله -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الذي رواه البخاري في صحيحه: "وَأُرِيتُ النَّارَ فَلَمْ أَرَ مَنْظَرًا كَالْيَوْمِ قَطُّ أَفْظَعَ، وَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ، قَالُوا: بِمَ يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ: بِكُفْرِهِنَّ، قِيلَ: يَكْفُرْنَ بِاللَّهِ، قَالَ: يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ، وَيَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ، لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ كُلَّهُ، ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئًا قَالَتْ: مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ" [كتاب بدء الوحي]، فالمنة على الله أو على من يعين بعد الله، كالزوج أو الأخ أو غيره؛ سبب في سلب النعمة أو سلب البركة منها"
وبناء على مراجعتى السابقة :
الدعوة خارج البيوت هى مهمة رجالية وأما فى البيوت فيقتسمها الزوج والزوجة على حسب دور كل واحد منهم الذى قرره الله سبحانه وتعالى
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : مراجعة لرسالة ِإلَى الدَّاعِيَاتِ فِي زَمَنِ الْفِتْنَةِ     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : عطيه الدماطى






رد مع اقتباس
قديم 04-12-2023, 04:35 PM   #2


الصورة الرمزية بُشْرَى

 عضويتي » 20
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » يوم أمس (10:58 PM)
آبدآعاتي » 231,121
الاعجابات المتلقاة » 35897
 حاليآ في »
إهتماماتي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute
мч ѕмѕ ~
мч ммѕ ~
MMS ~
 آوسِمتي مطر من مداد  


/ نقاط: 0

صور وشخصيات  


/ نقاط: 0

لمسة وفاء  


/ نقاط: 0

بُشْرَى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مراجعة لرسالة ِإلَى الدَّاعِيَاتِ فِي زَمَنِ الْفِتْنَةِ



.
.

بوركت خطاك الثمينة في المعرفة
سلمت روحك ودامت
حياك ربي


 توقيع : بُشْرَى

قِفِيْ كَالطَّوْدِ ، يَا أُنْثَىٰ الوَفَاءِ
فَمِثْلُكِ مَا عَرَفْنَا فِيْ الإِخَاءِ.!

كَأَنَّكِ فِيْ مَدَائِنِنَا ، مَلَاكٌ
وَأَقْسَامُ المَدَائِنِ ، كَالسَّمَاءِ

رَجل من الشرق ( عميد الشعر )


رد مع اقتباس
قديم 04-12-2023, 05:35 PM   #3


الصورة الرمزية هادي علي مدخلي

 عضويتي » 2
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » اليوم (02:46 AM)
آبدآعاتي » 177,084
الاعجابات المتلقاة » 22408
 حاليآ في »
إهتماماتي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute
мч ѕмѕ ~
мч ммѕ ~
MMS ~
 آوسِمتي مطر من مداد  


/ نقاط: 0

صور وشخصيات  


/ نقاط: 0

مٌسابقة أسرار ومواعظ من القرآن الكريم  


/ نقاط: 0

هادي علي مدخلي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مراجعة لرسالة ِإلَى الدَّاعِيَاتِ فِي زَمَنِ الْفِتْنَةِ



جهود جميلة
تُشكر عليها


 توقيع : هادي علي مدخلي









رد مع اقتباس
قديم 04-12-2023, 08:15 PM   #4


الصورة الرمزية محمد عبدالله

 عضويتي » 693
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » 09-19-2023 (02:49 AM)
آبدآعاتي » 27,404
الاعجابات المتلقاة » 1516
 حاليآ في »
إهتماماتي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » محمد عبدالله has a reputation beyond repute محمد عبدالله has a reputation beyond repute محمد عبدالله has a reputation beyond repute محمد عبدالله has a reputation beyond repute محمد عبدالله has a reputation beyond repute محمد عبدالله has a reputation beyond repute محمد عبدالله has a reputation beyond repute محمد عبدالله has a reputation beyond repute محمد عبدالله has a reputation beyond repute محمد عبدالله has a reputation beyond repute محمد عبدالله has a reputation beyond repute
 آوسِمتي بهجة العيد  


/ نقاط: 0

وسام الفوانيس  


/ نقاط: 0

المركز الأول  


/ نقاط: 0

محمد عبدالله غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مراجعة لرسالة ِإلَى الدَّاعِيَاتِ فِي زَمَنِ الْفِتْنَةِ



🍃 بارك الله فيك أخي الكريم عطية الدماطى … تقبل الله طاعاتكم وصالح الأعمال … دمت بخير 🌷🌷




رد مع اقتباس
قديم 05-15-2023, 05:28 PM   #5

عطيه الدماطى
زائر

الصورة الرمزية عطيه الدماطى

 عضويتي » 779
 جيت فيذا » Jan 2023
 آخر حضور » 08-29-2024 (07:58 PM)
آبدآعاتي » 3,684
الاعجابات المتلقاة » 220
 حاليآ في »
إهتماماتي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute عطيه الدماطى has a reputation beyond repute
 آوسِمتي الإبداع  


/ نقاط: 0

عطيه الدماطى متواجد حالياً

افتراضي رد: مراجعة لرسالة ِإلَى الدَّاعِيَاتِ فِي زَمَنِ الْفِتْنَةِ



حفظكم الله وحماكم




رد مع اقتباس
قديم 05-18-2023, 06:24 PM   #6


الصورة الرمزية فاطمة

 عضويتي » 595
 جيت فيذا » Feb 2022
 آخر حضور » يوم أمس (02:25 PM)
آبدآعاتي » 57,682
الاعجابات المتلقاة » 4082
 حاليآ في »
إهتماماتي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » فاطمة has a reputation beyond repute فاطمة has a reputation beyond repute فاطمة has a reputation beyond repute فاطمة has a reputation beyond repute فاطمة has a reputation beyond repute فاطمة has a reputation beyond repute فاطمة has a reputation beyond repute فاطمة has a reputation beyond repute فاطمة has a reputation beyond repute فاطمة has a reputation beyond repute فاطمة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي مطر من مداد  


/ نقاط: 0

مكنز الأمثال العربية  


/ نقاط: 0

وسام التأسيس الذكرى الرابعة  


/ نقاط: 0

فاطمة متواجد حالياً

افتراضي رد: مراجعة لرسالة ِإلَى الدَّاعِيَاتِ فِي زَمَنِ الْفِتْنَةِ



بارك الله فيك يا طيب


 توقيع : فاطمة

أنا فطوم





عطاف المبدعة
من قلبي شكرا


رد مع اقتباس
قديم 05-19-2023, 09:51 AM   #7

امير التصميم
زائر

الصورة الرمزية امير التصميم

 عضويتي » 160
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » 06-11-2024 (12:54 AM)
آبدآعاتي » 7,635
الاعجابات المتلقاة » 161
 حاليآ في »
إهتماماتي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » امير التصميم has a reputation beyond repute امير التصميم has a reputation beyond repute امير التصميم has a reputation beyond repute امير التصميم has a reputation beyond repute امير التصميم has a reputation beyond repute امير التصميم has a reputation beyond repute امير التصميم has a reputation beyond repute امير التصميم has a reputation beyond repute امير التصميم has a reputation beyond repute امير التصميم has a reputation beyond repute امير التصميم has a reputation beyond repute
 آوسِمتي الإبداع  


/ نقاط: 0

امير التصميم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مراجعة لرسالة ِإلَى الدَّاعِيَاتِ فِي زَمَنِ الْفِتْنَةِ



جزاك الله احسن الجزاء
الف تحيه لسموك




رد مع اقتباس
قديم 02-25-2024, 02:09 PM   #8


الصورة الرمزية احمد الحلو

 عضويتي » 244
 جيت فيذا » Dec 2020
 آخر حضور » 05-06-2024 (09:59 PM)
آبدآعاتي » 83,832
الاعجابات المتلقاة » 2532
 حاليآ في »
إهتماماتي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » احمد الحلو has a reputation beyond repute احمد الحلو has a reputation beyond repute احمد الحلو has a reputation beyond repute احمد الحلو has a reputation beyond repute احمد الحلو has a reputation beyond repute احمد الحلو has a reputation beyond repute احمد الحلو has a reputation beyond repute احمد الحلو has a reputation beyond repute احمد الحلو has a reputation beyond repute احمد الحلو has a reputation beyond repute احمد الحلو has a reputation beyond repute
мч ммѕ ~
MMS ~
 آوسِمتي وسام العطاء  


/ نقاط: 0

عام من الفرح  


/ نقاط: 0

وسام لمسات ساحرة  


/ نقاط: 0

احمد الحلو غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مراجعة لرسالة ِإلَى الدَّاعِيَاتِ فِي زَمَنِ الْفِتْنَةِ



جُزيت خيرا

طرح راقي وثري وجهد مميز سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو


 توقيع : احمد الحلو



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 08:56 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 المنتدى حاصل على تصريح مدى الحياه
 دعم وتطوير الكثيري نت
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas