|
|
| آخر 10 مشاركات |
| روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
|||||||
| سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
02-08-2021, 09:28 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَحَببتُكَ حَدَّ الْغَبَاءِ
 وَتَدُكُّ الْخَيْبَاتُ أَوْتَادَهَا بِأَضْلَعِي وَتَشْرَبُ أَنْتَ نُخَبَ هَزِيمَتِي عَلَى آتُونَ الْمَوْتِ. عَرَبَدْ كَمَا تَشْتَهِي فَأَنَا الَّتِي أَحَبَّتُكَ حَدَّ الْغَبَاءِ حَدُّ الْإِيمَانِ بِكَ فِي دَاخِلَيْ مُدُنٌ اطْفَأَتْ أَنُورَاهَا تَبَاشِيرُ الْخَيْبَةِ بِكُلِّ زِاويَةٍ فِيهَا . مَنْ قَالَ أَنَّكَ كَالذِّئْبِ حَتَّى الذِّئْبُ أَرْحَمُ مِنْكَ هُوَ لا يشبهك إَنَّهُ يَفْتَرِسُ.. حِينَ يَجُوعُ.. لَكِنْ أَنْتَ تَغْرِسُ أَنْيَابَكَ بِقَلْبِي وَتَنْسَلُ الْوَتِينِ مِنْ صَدْرِي وَبِكُلِّ دَهْشَةٍ تَسْأَلُنِي هَلْ يُؤْلِمُكِ ما فعلت!! رَاقَتْ لَكَ تِلْكَ الْجَمِيلَةُ ذَاتِ الْحُرُوفِ الفاتنة تَبًّاً لَكَ حَتَّى الْوَحْوشِ الَّتِي بِلَا قَلْبٍ لا تشبهك . تَرَكَتْنِي أَثْمَلُ وَأَشْرَبُ نُخَبَ جُرْحِي وَ جَعَلَتْنِي أَبُوحُ بِنْزَفِ قَاتِمٍ قَدْ أَرْهَقَهُ الْأَرَقُ . قَدْ كَانْ لَكَ بِشَمَالِي مُتَّكِئًا وَالْآَنْ تَشْطُرُنِي نِصْفَيْنِ وَلَا زِلْتُ أَتَجَذَّرُ بِعُمْقِ الْوَجَعِ الْيَوْمَ سَأُطْلِقُ عَلَيْكَ أَسْيَاخٌ حَرْفِي عَلَهَا تُصِيبُكَ بِنَفْسِ الْأَلَمِ وَتَنْتَهِي.. اللَّعْنَةُ الَّتِي تَطَوقُنِي وَتَسْتَكِينُ رُوحِي مِنْ التَّشَرُّدِ وَتَتَوَسَّدُ ذَارِعُ الرَّاحَةِ لِلْأَبَدِ. بقلمي ونبضي رانيا حصري. للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
آخر تعديل رانيا يوم
03-20-2021 في 09:41 AM.
|
|
02-08-2021, 10:11 PM
|
#2 | |
  
|
رد: أَحَبَّتُكَ حَدَّ الْغَبَاءِ
ما أروع حرفك سيدتي وهو يتخطى أفق الابداع ليُضاهي النجوم في السما ء
أحاسيس مؤلمة كُتبت بحروف فاخرة قرأتك المرة والمرتين وأدركت فخامة الأحرف وبلاغة البيان وروعة الأسلوب أحسنت ومرحب بك بيننا في مدائن البوح اعجابي وتقيمي مع اكرامك بهدية خالص التقدير |
|
 سَلَيْدا تُبْدعُ الإخْراجَ فَنًّا...عَلَى يَدِها الجَمالُ زَها وناما شكرا لشاعرنا الفاضل والغالي / محمد القصاب على هالاهداء 
|
|
02-09-2021, 03:30 PM
|
#3 | ||
|
رد: أَحَبَّتُكَ حَدَّ الْغَبَاءِ
اقتباس:
نجوماً تتلألأ بتوهج فريد تنساب كنهر عذب رقراق دمتي وحروفك جمال تدبُ فيه الروح شكرا لحضور دثرني بكرم الضيافة لك شهد محبتي |
||
|
..
|
|
02-08-2021, 10:12 PM
|
#4 | |
 
|
رد: أَحَبَّتُكَ حَدَّ الْغَبَاءِ
 / أوَتظن انك .. خذلتني ؟ إنك .. وبكل عنوة .. قتلتني .. جاهرت بعشقك أمام فؤادي و .. أسرتني .. ثم . بسيف الوجع بترتني .. / لا تبتسم .. فرغم كل فعلك بي وبفرحتي .. يكفيك مني .. أنك وإن غبت كنت قبلها قد عشقتني .. وإن تركتني .. فأنا كما الوشم .. إن حاولت محوي .. ستتألم أكثر جداً مما آلمتني .. // فتنة وحرفكِ فتنة كما أنتِ كم من الوجع هنا غلفه كبرياء نبضك .. أيا ألق .. إكتبيه هجراً واجعلينا بحرفك نستمتع جدااً .. حيهلا فيك واكثر  بستان زهر |
|
|
|
|
02-09-2021, 03:36 PM
|
#5 | ||
|
رد: أَحَبَّتُكَ حَدَّ الْغَبَاءِ
اقتباس:
سأجل منه اضحوكة في مقاهي العابرين وشآية حرف: في سماء الفرح أُعلق قناديل الشكر أحتفالاً بنور حضوركِ الذي تربّع شمساً في كبد سماء حرفي فليرعاكِ الله ياغالية |
||
|
..
|
|
02-08-2021, 10:14 PM
|
#6 | |
|
رد: أَحَبَّتُكَ حَدَّ الْغَبَاءِ
تمت الاضافة
مبروك |
|
|
سَلَيْدا تُبْدعُ الإخْراجَ فَنًّا...عَلَى يَدِها الجَمالُ زَها وناما شكرا لشاعرنا الفاضل والغالي / محمد القصاب على هالاهداء
|
|
02-08-2021, 10:16 PM
|
#7 | |
 
|
رد: أَحَبَّتُكَ حَدَّ الْغَبَاءِ
من غبائي قلتُ انت القلب الحنون
فتنة ثورة عابرة لحدود المدى فعاد الصدى ينزع سهام الظلم ويمحو من الصدر الانين حرف عميق أخذ الشهيق غاية وعاد لنا بزحاف خفيف رائعة |
|
|
كان يا ما كان  
|
|
02-09-2021, 03:42 PM
|
#8 | ||
|
رد: أَحَبَّتُكَ حَدَّ الْغَبَاءِ
اقتباس:
تساقطت حرفك كَـ عزف ناي يدواي جروحي ردك ك أزهار يورد في القلب الامل كم انا ممتنه لهكذا عبور لا عدمت هذا الحضور يا نقي |
||
|
..
|
|
06-28-2021, 11:19 PM
|
#9 | |
 
|
رد: أَحَببتُكَ حَدَّ الْغَبَاءِ
رانيا القديرة
وجدت نصك هذا فتوقفت على جوانبه قرأته مرات ومرات هو الجمال بحد ذاته بل تجاوز الجمال والإبداع ليعانق النجوم الحياة مليئة بهذه العينات شيمهتهم الغدر بمن أحبهم أعجبني هنا كبرياءك فهو الخاسر على كل المسافات نحب ونحب ونجد من ينغص هذا الحب بصلفه وغروره رغم كل التضحيات لكن مهما بلغ حبنا فلن نستسلم للعابثين بقلوبنا هكذا تبقين رانيا العملاقة التي لا يهزها ريح بعد القراءة راودتني فكرة الرد لأحيي هذا الجمال من جديد وأرد شيئا من أفضالك عليَّ ولا أدري هل سيرضيك إحياؤه من جديد أم لا وفي الختام تقبلي شكر البوكري وتقديره ومحبته  |
|
|
|
|
02-08-2021, 10:17 PM
|
#10 | |
 
|
رد: أَحَبَّتُكَ حَدَّ الْغَبَاءِ
أبجدية لهفة
وتنهيدة هوت من سماء ثامنة شهقة بين السطور تٌقارب على الاحتضار كل الأماني تهاوت كما تتهاوى السنابل في مواسم الحصد بمنجل الغدر والأحزان كصاعقة شطرت قلبكِ إلى نصفين نصفُ يحبه ونصف يفكر في النصف الذي يحبه القديرة فتنة حٌبكِ أشبه ب مجدولين المنفلوطي عشق وشقاء حتى الموت ثمار نضجت في زمن الرحيل مواعيد فاتها قطار العمر ... مرحباً بكِ كثيراً في مدائن البوح فهذا القلم يحتطب من ضلعه الأيسر ليبني عروشاً من أبجدية اللغة بين حرفكِ ونبضكِ يا فتنة ترتجف الأزمنة منحة قدرية عرج بها الزمن إلى مدائن البوح فمرحباً بكِ وبهذا القلم الفاخر تقبلي تقديري مع مكافأة المنتدى .gif "fl")
|
|
 
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
 |
العرض المتطور
